السبت، 22 سبتمبر 2018

الجزء الثاني من قصة رقم 3.. بقلم المبدعة // سندس باران

الجزء الثاني من قصة رقم 3.
-------------------------------------------------- ----:
قال للزوج :سوف انت تخصر ، 
عندما لاحظ أن هذا الزوج المرأة,
الذي يلعب لعبة القمار معهُ,
يد الزوج بدأ يرتجف ،
فقال للزوج: لك يكفي من الوقت للتفكير , من أجل إيقاف اللعب.
أجاب الزوج المرأة ، في ضحكتهُ من السخرية ويقول
: لماذا ان أفعل؟ انت قلت, إذا انا خسرت , ستعطيني المال أيضا.
قال الرجل: نعم وزوجتك معي بطول الليل لتكون .
زوج المرأة ، قال له
: نعم ، أتذكر بِذالك.
تنظر الزوجة إلى زوجها وحاولت الخروج منهما ،
الرجل الذي يلعب القمار مع زوجها, يراها ماذا تريد أن تفعل ،
وقال لها
: لا ، يمكنك البقاء في مكانك الى نهاية اللعب.
فجلست ، وحاولت أن لا تظهر دموعها ،
لاحظ الرجل أنها تبكي ، 
والرجل هو الذي يلعب القمار مع زوجها, 
أعطاها المنديل بابتسامة .
الرجل، رأى من خلال احساسهُ، يدها باردة جدا.
فهدف الكارت الأخيرة على وجه الزوج ،
وقال له: أنت الخاسر.
يأخذ الزوج كارت القمار لرؤيتها ،
صحيح أنه خسر ،
وقال فوراً للرجل ،
: إذن أنت سوف تعطيني نقودي.
الرجل يسير الى جانب الزوجة هي زوجة الخاسر ،
يعطيها يده ليذهب معه ،
الى غرفته ،
ويقول للزوج الخاسر ،
: غدا عندما تأتي تأخذ زوجتك من غرفتي.
الزوج ، ينظرفي عين زوجته ،
يشير إلى الكلمات ، بأن يجب أن تقبل بهذا وتذهب مع الرجل الرابح ،
لا يهمهُ عندما لاحظ في عيون زوجته ، 
هي تبكي في بكاء المصمم.
وذهبت مع الرجل الفائز في القمار ،
سويةً إلى غرفة هذا الرجل ، وفي الغرفة ،،،،
(لأن زوجها وظعها في الرهن لعب القمار)
(الجزء الثالث والأخير، ليوم آخر).
المؤلف: سندس باران من يونان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق