إلا رسول الله ..
ل من يسيؤا ..
ل رسولنا الحبيب ..
صل الله عليه وسلم ..
نبى الهدى ..
النور و الرحمة ..
الخير و البركة ..
الطمأنينة و السكينة ..
إقراؤا ..
و تفهموا ..
و تدبروا ..
قبل أن ..
تسبوا ..
و تذموا ..
و تشتموا ..
كتاب ..
العظماء مائة و أعظمهم محمد ..
ل الكاتب الإنجليزي المعروف ..
مايكل هارث ..
ليس من أتباع دين محمد ..
و لكنه أعجب و درس و تدبر و تفكر ..
ف كتب ب القلم الصادق ..
ل أنه يملك عقلا ناضجا ..
إعلموا أيها ..
الجاهلون ..
المغفلون ..
المغيبون ..
الساقطون ..
الغارقون ..
ف بحر الجاهلين ..
ب أنكم ..
ليسوا ب بني أدمين ..
عندما تشتموا و تسبوا ..
خير الخلق ف العالمين ..
إنكم لا تؤمنون ب أى دين ..
بل أنتم ملحدين ..
لا تنتمون ل المسيحين ..
والحمد لله إنكم ليسوا مصريين ..
لا تمثلوا إلا انفسكم ف بلادكم ..
بل تصنعوا ب فساد لسانكم ..
قلائل و تعاسة و تتبراء منكم بلادكم ..
ديانة الله السماوية
المسيحية المتسامحة ..
تتبراء منكم ..
نحن ف مصر ..
شعبا واحدا مسالمين ..
دما واحدا ليس له لونين ..
مسلمين و مسحيين ..
شعارنا الوطن لنا أجمعين ..
عايشين مع بعض ..
ف سماحة ..
الوطن لنا واحة ..
الأخاء لنا ساحة ..
عطرنا ع أرضنا فواحة ..
يفوح منها المحبة و المودة ..
نفرح معا ..
نبكي معا ..
نأكل معا ..
نشرب معا ..
ل يوم الدين ..
رسولنا ف عصره ..
كان إسمه الصادق الأمين ..
الذين أطلقوا عليه هذا الإسم ..
هم اليهود و المسيحين ..
ألا تعلموا أن الديانات السماوية ..
كلها سماحة و أيات نقية ..
عندما أمر رسول العالمين ..
أن يهاجروا بعض المسلمين ..
قال لهم إذهبوا ل ملك الحبشة مطمئنين ..
ليس عنده أبدا مظلومين ..
و إستقبلهم ب المحبة النجاشي ..
ب روعة و بهجة المستقبلين ..
هذا دين النجاشي ..
و شعبه المتسامح الطيبين ..
و مصر دائما ب خير ..
و شعبها مسلمين و مسيحين ..
عايشين ع أرضها و موجودين ..
نشرب مية واحدة و نزرع ف نفس الطين ..
إبعدوا عنا فقط كلنا نخوة يا حاقدين ..
مصر ف أمان كلنا إخوة يا حاسدين ..
أشرقت السماء ..
و أنارت أنوار البهاء ..
بعد أن ..
ولد الهدى و النور ..
و إنتشرت ف السماء البدور ..
هو البدر و وجه بشرة السرور ..
ما أدراكم ما محمد ..
هو شمس و بدر ..
هو ب حضرته نور فوق نور ..
يا حبيبي ..
يا رسولي ..
أنت إكسير خير المبشرين ..
أنت منير عروس الخالقين ..
من رأى وجهك يا كريم الوالدين ..
رأى شعاع رباني من رب العالمين ..
أنت يا حبيبنا ..
شفيعنا يوم الدين ..
و ما نحن سوى لك المساكين ..
تقول ل رب المخلصين ..
أمتي .. أمتي .. أمتي ..
أنا لها .. أنا لها .. أنا لها ..
خلقت لنا و ل الأجمعين ..
ب الصدق المبين ..
نور ع نور ل العالمين
صدرك بنا لا يضيق من أجل العسير ..
رفيقك دائما هو الخير و التيسير ..
ل أمتك أنت شفيعنا و لسان حالنا ل الله القدير ..
يوم مولدك ..
ولدت من الحياة الخير الوفير ..
إنه يومنا ..
و ربيعنا . .
و نور سمائنا ..
يا حبيبي يا رسولنا ..
كن معنا يوم غربتنا ..
يوم اللقاء ..
يوم العناء ..
ب نور ربنا ..
و شعاع البهاء ..
هذيان قلم :
:محفوظ البراموني :
ل من يسيؤا ..
ل رسولنا الحبيب ..
صل الله عليه وسلم ..
نبى الهدى ..
النور و الرحمة ..
الخير و البركة ..
الطمأنينة و السكينة ..
إقراؤا ..
و تفهموا ..
و تدبروا ..
قبل أن ..
تسبوا ..
و تذموا ..
و تشتموا ..
كتاب ..
العظماء مائة و أعظمهم محمد ..
ل الكاتب الإنجليزي المعروف ..
مايكل هارث ..
ليس من أتباع دين محمد ..
و لكنه أعجب و درس و تدبر و تفكر ..
ف كتب ب القلم الصادق ..
ل أنه يملك عقلا ناضجا ..
إعلموا أيها ..
الجاهلون ..
المغفلون ..
المغيبون ..
الساقطون ..
الغارقون ..
ف بحر الجاهلين ..
ب أنكم ..
ليسوا ب بني أدمين ..
عندما تشتموا و تسبوا ..
خير الخلق ف العالمين ..
إنكم لا تؤمنون ب أى دين ..
بل أنتم ملحدين ..
لا تنتمون ل المسيحين ..
والحمد لله إنكم ليسوا مصريين ..
لا تمثلوا إلا انفسكم ف بلادكم ..
بل تصنعوا ب فساد لسانكم ..
قلائل و تعاسة و تتبراء منكم بلادكم ..
ديانة الله السماوية
المسيحية المتسامحة ..
تتبراء منكم ..
نحن ف مصر ..
شعبا واحدا مسالمين ..
دما واحدا ليس له لونين ..
مسلمين و مسحيين ..
شعارنا الوطن لنا أجمعين ..
عايشين مع بعض ..
ف سماحة ..
الوطن لنا واحة ..
الأخاء لنا ساحة ..
عطرنا ع أرضنا فواحة ..
يفوح منها المحبة و المودة ..
نفرح معا ..
نبكي معا ..
نأكل معا ..
نشرب معا ..
ل يوم الدين ..
رسولنا ف عصره ..
كان إسمه الصادق الأمين ..
الذين أطلقوا عليه هذا الإسم ..
هم اليهود و المسيحين ..
ألا تعلموا أن الديانات السماوية ..
كلها سماحة و أيات نقية ..
عندما أمر رسول العالمين ..
أن يهاجروا بعض المسلمين ..
قال لهم إذهبوا ل ملك الحبشة مطمئنين ..
ليس عنده أبدا مظلومين ..
و إستقبلهم ب المحبة النجاشي ..
ب روعة و بهجة المستقبلين ..
هذا دين النجاشي ..
و شعبه المتسامح الطيبين ..
و مصر دائما ب خير ..
و شعبها مسلمين و مسيحين ..
عايشين ع أرضها و موجودين ..
نشرب مية واحدة و نزرع ف نفس الطين ..
إبعدوا عنا فقط كلنا نخوة يا حاقدين ..
مصر ف أمان كلنا إخوة يا حاسدين ..
أشرقت السماء ..
و أنارت أنوار البهاء ..
بعد أن ..
ولد الهدى و النور ..
و إنتشرت ف السماء البدور ..
هو البدر و وجه بشرة السرور ..
ما أدراكم ما محمد ..
هو شمس و بدر ..
هو ب حضرته نور فوق نور ..
يا حبيبي ..
يا رسولي ..
أنت إكسير خير المبشرين ..
أنت منير عروس الخالقين ..
من رأى وجهك يا كريم الوالدين ..
رأى شعاع رباني من رب العالمين ..
أنت يا حبيبنا ..
شفيعنا يوم الدين ..
و ما نحن سوى لك المساكين ..
تقول ل رب المخلصين ..
أمتي .. أمتي .. أمتي ..
أنا لها .. أنا لها .. أنا لها ..
خلقت لنا و ل الأجمعين ..
ب الصدق المبين ..
نور ع نور ل العالمين
صدرك بنا لا يضيق من أجل العسير ..
رفيقك دائما هو الخير و التيسير ..
ل أمتك أنت شفيعنا و لسان حالنا ل الله القدير ..
يوم مولدك ..
ولدت من الحياة الخير الوفير ..
إنه يومنا ..
و ربيعنا . .
و نور سمائنا ..
يا حبيبي يا رسولنا ..
كن معنا يوم غربتنا ..
يوم اللقاء ..
يوم العناء ..
ب نور ربنا ..
و شعاع البهاء ..
هذيان قلم :
:محفوظ البراموني :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق