الأحد، 30 يوليو 2017

ياليل . بقلم المبدع // عادل أبوزيد



يا ليلُ 
أنت الصديقُ
إنْ ضنّت بلقيانا
و بات جفنُ العينِ 
يقِظا في مُحَّيانا
ياليلُ ما أروعكْ
تحملْ نسائمَها
تلك التي لا تشابهُ
في الأكوانِ إنسانا
مستر عادل أبوزيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق