الاثنين، 27 مارس 2017

أسماء بعض الحيوانات . بقلم المبدع // محمد الجوجرى

السلام عليكم أحبائى ......
بعد توقف إضطرارى ... أعود بحمد الله  إلى مواصلة حلقات ومضات لغتنا الجميلة فى حلقتها (التاسعة عشرة)
• مع أول اللقاءات : الأسماء .....واليوم نستكمل أسماء بعض الحيوانات
إبن الأرنب .......... يُسمى الخرنق
إبن الفأر............ يُسمى الدرص
إبن الدَجاج ............ يُسمى الثقف
إبن الثعلب ............. يُسمى الهَجرس
إبن الذِئب ........... يُسمى الغلو
إبن الضَبع .......... يُسمى الَفرعل
إبن البَقرة .......... يُسمى العِجل
إبن الصَقر ........ يُسمى الهَيثم
إبن الظِبية ........ يُسمى رَشا
أنثى الجمل ......... تُسمى ناقة
أنثى الحِمار .......... تُسمى أتان
أنثى الثَور ........... تُسمى بَقرة
أنثى الديك ........... تُسمى دجاجة
أنثى التَيس ......... تُسمى عََنزة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 • ومع ثانى اللقاءات : الأخطاء الشائعة
(الخطأ) ........ يقال : لايخفى عن العاقل
(الصواب) ....... لايخفى على العاقل
كما ورد في القرآن الكريم: إن الله لا يخفى عليه شيءٌ في
الأرض ولا في السماء .
..................
(الخطأ) ....... يقال: لا زالت السماءُ تُمطِرُ
(الصواب)....... ما زالت السماءُ تُمطِرُ
لأن ما زال من أفعال الاستمرار الماضية التي تُنفى ب (ما)، ودليله قوله تعالى: فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيداً خامدين .
................
(الخطأ) ......... يُقال تم افتتاح المؤتمر
(الصواب) ....... إفتُتِحً المؤتمر
لأن فعل تَمَ يدل على الإتمام وإكمال ما نقص؛ كما في الآيات الكريمة :
فتمّ ميقات ربه أربعين ليلة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• ونصل فى ومضتنا اليوم للفقرة الأخيرة وهى ... المعانى بين المتشابهات شكلاً
المَدح ـ الثناء
المدح ........ هو الإشادة بشخص فى خصلة واحدة.
الثناء ........ هو تكرار المدح
..................
الهِجاء - الذَم
الهِجاء ....... هو استنكار وتقبيح ذات الشخص نفسه
الذم ......... هو استنكار وتقبيح أفعال الشخص
.....................
اللّوم - العِتاب
اللّوم ......... هو تنبيه الفاعل على خطئه
العتاب ......... هو تنبيه الصديق والحبيب على تقصيره في المودة وتضييع حقوقها
واللوم أشد من العتاب .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وإلى لقاء الغد إن شاء الله
 مع تحياتى / م. محمد الجوجرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق