《《《 أتركيني أعس يادنيا 》》》
أتركيني أ تحرر من قيودي
دعيني أهيم بنفسي بمنأى عنك
ف سكون ليلي يمزق أضلعي
أريد أن أطبق دمعي على عيني
وأسير فى دروبك هاءمة
ف أنا أكتفيت بهذا القدر منك
اليوم سأترك أصابعي تتحرر وتكتب على السطور
تكتب أحلامها بصفحات انتزعت أوراقها
أى باب اطرق لكي تفتح لى الحياة أبوابها
وأى مصباح ادعكه لكي انول امنياتها
لماذا أكون وحيدة بين مساحات جنوني
حتى آنات صمتي شاسعة
خطواتي مرهقة
تشق أبواب السكون داخلي
وإنتظاري يقلق سكينة الروح
حتى أحلامي باتت باهتة
أنأظر وجهي فى المرآة
ف تقهرني دمعة حائرة
يؤسفني أن أرى شرود ذهني
●●● دنيتي ●●●
ضميني بين ذراعيكي بلهفة العاشق
لهفة تصفع صحراء إشتهاءي
دعيني أمسح ضبابك من على نافذتي
أتركيني أحيا
وإلا ما نفع التمني
إذا لم أحياكي
أحتضنيني
لأرى وجه محياكي
دعيني أهيم بنفسي بمنأى عنك
ف سكون ليلي يمزق أضلعي
أريد أن أطبق دمعي على عيني
وأسير فى دروبك هاءمة
ف أنا أكتفيت بهذا القدر منك
اليوم سأترك أصابعي تتحرر وتكتب على السطور
تكتب أحلامها بصفحات انتزعت أوراقها
أى باب اطرق لكي تفتح لى الحياة أبوابها
وأى مصباح ادعكه لكي انول امنياتها
لماذا أكون وحيدة بين مساحات جنوني
حتى آنات صمتي شاسعة
خطواتي مرهقة
تشق أبواب السكون داخلي
وإنتظاري يقلق سكينة الروح
حتى أحلامي باتت باهتة
أنأظر وجهي فى المرآة
ف تقهرني دمعة حائرة
يؤسفني أن أرى شرود ذهني
●●● دنيتي ●●●
ضميني بين ذراعيكي بلهفة العاشق
لهفة تصفع صحراء إشتهاءي
دعيني أمسح ضبابك من على نافذتي
أتركيني أحيا
وإلا ما نفع التمني
إذا لم أحياكي
أحتضنيني
لأرى وجه محياكي
بقلمي /وفاء عبد العزيز الزيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق