
أ و كان حبك لعنة محفورة
بين الضلوع تراقب الإشراقا
أم كان سما قاتلا قد راقني
وظننت أن السم ذا سماقا
أخشى انتهائي،، يا مليكي حيرة
و الدمع يفني منيَ الأحداقا
أشتاق، ويلي من غرام معذِّبٍ
فض الطباع،،،أ ضاره لو راقا
عيناه أجمل ما رأيت بعالمي
كالورد يذهل حسنه العشاقا
#سامية_بوطابية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق