غير الحلال
أتَرقى النّفْسُ حينَ يَكفّ قلمي
عنِ الامعانِ في وصْفِ الجمالِ
عنِ الامعانِ في وصْفِ الجمالِ
أبَيْتَ الأمسَ حيثُ أتاكَ حَرفي
فليسَ الرّفضُ من حسنِ الخصالِ
فليسَ الرّفضُ من حسنِ الخصالِ
إلامَ الّلوم أنكَ كنتَ دَربي
ودربُ العشقِ لا يرقى الخَيال
ودربُ العشقِ لا يرقى الخَيال
أغيْرَ الحُلم سوفَ يَنصّ قَلبي
وغيرُ الصّدق لا يحوي المقالُ
وغيرُ الصّدق لا يحوي المقالُ
فلا تَعصينَ نفساً حينَ تَروي
فتأبَى النّفس أنْ تطأ المحالِ
فتأبَى النّفس أنْ تطأ المحالِ
أغيرَ الله مالكُ كلّ أمري
فكيفَ اللّوم في شهوِ الرجالِ
فكيفَ اللّوم في شهوِ الرجالِ
ترى العصيانَ إن أحسنتَ وصفي
وفي الإحسانِ أنْ تَلقى النّبالِ
وفي الإحسانِ أنْ تَلقى النّبالِ
وذَنبُ النّفسِ إنْ أخطأتُ حَرفي
إذا ما الحرفُ في غيرِ الحلالِ.
إذا ما الحرفُ في غيرِ الحلالِ.
بقلمي....طارق عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق