الأربعاء، 14 مارس 2018
تهت غراماً . بقلم المبدع // إيهاب حمدى
تهت غراماً
أيتها الانثي المشرقة
كــ شمس الاصيل
لــ يتأرجح
في داخلي نار الحب
وتنهيدة عذراء
تئن اشتياقا الى وصالكِ
فقد اشرق حبكِ فى ملامحي
فليت اقدار الهوي
تلقيني بين يديكِ
ليهدأ قلبي في لقاء الحنين
وانا لاحول لي ولا قوة
#إيهاب حمدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق