(شهرزاد)
مازالت تحدثهُ...
من خلف شاشتها المضيئة
فى ظلام الليل مازالت تجالسهُ...
أحفظ نصوص حديثها...
ومايدور بذهنها...
قد كنت يوماً مثله
فارساً في حلمها...
قد كنت يوماً مثله
آخر أمانيها.. وأول عهدها...
وغدوت خلف الذكريات
طيفُ يضيع بظلها...
قد كنت يوماً مثله
ياليتنى..
صرت يوماً مثلها...
ياليتنى..
أحفظ جميع دروسها...
أعطته أشيائي وبعض قصائدي
أعطته أحلامى ودفء حنانها...
أخذت سنينى والأمل والأمنيات
ياليتها..
أخذت كذلك طيفها...
تجتاحني في الليل بعض الذكريات
واهيم في أرجائها...
بعض الصور كانت هنا
رحلت.. ودام حنينها...
وأتاها فارسها الجديد
ف أزاحنى عن عرشها...
ومضى بعمرى خلف أسراب الغمام
ألقاه في أمواجها...
يوماً سيعرف قصتي
ويستعير قصيدتي
ويضيع في تيارها...
ويسير فوق النار مثلى
ويصيح من بركانها...
بعض الليالى قد مضت
وأنا أعيش بدونها...
وأراها خلف شاشتها المضيئة
تبتسم..
وتحدث المشتاق عن أشواقها...
فى كل يومٍ فارساً
يموت في غزواتها...
فى كل ليلة قصةُ عند المساء
والفجر كان ختامها...
هى شهرزاد..
وكلهم فُرسانها...
أنا واحدُ من بين ألآف الرجال
ظلماً وقعت بحبها...
أنا ياصديقي فارسُ
قد خاننى أحساسها...
أنا قصةُ..
بدأت كعادات القصص
ثم انتهت.. والموت كان سبيلها...
والدور دورك ف انتبه..
سيموت حلمُكَ عندها...
... (سامح نصر)...
![ربما تحتوي الصورة على: شخص واحد](https://scontent-ams3-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/23130965_1153425858123008_5613591495889256997_n.jpg?oh=53c0e1373e6e0c5a1c04f9115ca92a87&oe=5AA293D1)
مازالت تحدثهُ...
من خلف شاشتها المضيئة
فى ظلام الليل مازالت تجالسهُ...
أحفظ نصوص حديثها...
ومايدور بذهنها...
قد كنت يوماً مثله
فارساً في حلمها...
قد كنت يوماً مثله
آخر أمانيها.. وأول عهدها...
وغدوت خلف الذكريات
طيفُ يضيع بظلها...
قد كنت يوماً مثله
ياليتنى..
صرت يوماً مثلها...
ياليتنى..
أحفظ جميع دروسها...
أعطته أشيائي وبعض قصائدي
أعطته أحلامى ودفء حنانها...
أخذت سنينى والأمل والأمنيات
ياليتها..
أخذت كذلك طيفها...
تجتاحني في الليل بعض الذكريات
واهيم في أرجائها...
بعض الصور كانت هنا
رحلت.. ودام حنينها...
وأتاها فارسها الجديد
ف أزاحنى عن عرشها...
ومضى بعمرى خلف أسراب الغمام
ألقاه في أمواجها...
يوماً سيعرف قصتي
ويستعير قصيدتي
ويضيع في تيارها...
ويسير فوق النار مثلى
ويصيح من بركانها...
بعض الليالى قد مضت
وأنا أعيش بدونها...
وأراها خلف شاشتها المضيئة
تبتسم..
وتحدث المشتاق عن أشواقها...
فى كل يومٍ فارساً
يموت في غزواتها...
فى كل ليلة قصةُ عند المساء
والفجر كان ختامها...
هى شهرزاد..
وكلهم فُرسانها...
أنا واحدُ من بين ألآف الرجال
ظلماً وقعت بحبها...
أنا ياصديقي فارسُ
قد خاننى أحساسها...
أنا قصةُ..
بدأت كعادات القصص
ثم انتهت.. والموت كان سبيلها...
والدور دورك ف انتبه..
سيموت حلمُكَ عندها...
... (سامح نصر)...
![ربما تحتوي الصورة على: شخص واحد](https://scontent-ams3-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/23130965_1153425858123008_5613591495889256997_n.jpg?oh=53c0e1373e6e0c5a1c04f9115ca92a87&oe=5AA293D1)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق