ها أنتَ تبتعدُ و وحيدةً تتركني
أعيشكً ألماً كم أنتَ تُتعِبني
و كأني لا أعنيكَ و كأنكَ كنت
بحروفِك تكذبُ و تُوهِمُني
أينَ ما كنتَ تحكيهِ بأنِّي لكَ
حلماً تحياهُ أنتَ لتسعدَني
الآنَ نَسيتَ مشاعراً كنتَ بينَ
السطور ترسمها و تشعلني
تلكَ المشاعرُ علقتني بكَ أكثرْ
و مضْتْ كعاشقة ترسمني
عاشِقَةٌ أُناجيكََ اقتراباً يُطفئ
نيرانَ أشواقٍ هيَ تُحرِقُني
ماذا أقولُ عَن حُبِّك لا أَدري
لَم تعُدْ كلماتي آهِ تَنفَعُني
ها أنا اليومَ أعيشُ بالذكرى
و كَم مِن ذكرياتٍ تُؤلِمٌني
رحلتَ و عشتُ أنتظرُ رسائلَ
مِنكَ تُرسِلُها عنكَ تُخبِرُني
آهِ مِنكَ و مِن وهمٍ عاشني و
عُمرٍ بوعدِ حُبِّكَ يُجبِرُني
عمار اسماعيل
أعيشكً ألماً كم أنتَ تُتعِبني
و كأني لا أعنيكَ و كأنكَ كنت
بحروفِك تكذبُ و تُوهِمُني
أينَ ما كنتَ تحكيهِ بأنِّي لكَ
حلماً تحياهُ أنتَ لتسعدَني
الآنَ نَسيتَ مشاعراً كنتَ بينَ
السطور ترسمها و تشعلني
تلكَ المشاعرُ علقتني بكَ أكثرْ
و مضْتْ كعاشقة ترسمني
عاشِقَةٌ أُناجيكََ اقتراباً يُطفئ
نيرانَ أشواقٍ هيَ تُحرِقُني
ماذا أقولُ عَن حُبِّك لا أَدري
لَم تعُدْ كلماتي آهِ تَنفَعُني
ها أنا اليومَ أعيشُ بالذكرى
و كَم مِن ذكرياتٍ تُؤلِمٌني
رحلتَ و عشتُ أنتظرُ رسائلَ
مِنكَ تُرسِلُها عنكَ تُخبِرُني
آهِ مِنكَ و مِن وهمٍ عاشني و
عُمرٍ بوعدِ حُبِّكَ يُجبِرُني
عمار اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق