ضيعني هواك يا موقداً ناراَ لا ترحمُ
بين أضلعي
بين أضلعي
بلاشاطئٍ أرسو عليه ولا مركباً تُقلني
حيرتَني
حيرتَني
اما يشدك الحنين إليا بين حر الهوى ونيران
اشواقي لك قلَّبتَني
اشواقي لك قلَّبتَني
لست نادما رغم آلامي على هواك قلبي بك هائم..ٌ
لم يزل أرسهي عندك يا شاطئي
لم يزل أرسهي عندك يا شاطئي
ودَع ضياعي وأحزاني بلقائنا تنتهي
بقلم
✒ /علي زكي عزازي



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق