
هذا الصباح.
اخذ الشوق مني
لم تتحدث ولم تراسلني
قلت لها احبك اشتاق قربك
البعد يكويني
الحروف لا تكفيني
لم تجب ولم تهديني
ياقاسية الإ ترمياني
بقول الهوي يجاريني
انتظر قدوم القول
وكأني طفل يحضن ثيابه
وينتظر العيد
اخشي سباتي
فيذهب العيد وأنا غافل
ولا رأيت الوجوه الفرحه
ولا لمس الجسد ثيابي
في هذا الصباح احدث الملاح
كل الملاح
قلبي باحث عن الهوي
ينتظر المرسة
بعد بحرك ولن ارسة
إن لم تكوني لي زهور
لن اكون الندي لغصنك الفاير
كل الزهور لي حضور
وأنا من بستانك حاير
هلمي بقول القاء
والاة تنسيني
سأمت كلام القطور
لأ ترويني
هو فقط الحضور
حدودك وحدها تكفيني،.
احمد عبدالله احمد
احمد ابو....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق