كما صمت هذي الدروب هنا ...
تعلم قلبي امتطاء الأنا
و أيقنت أن لا هوى قادم
إذا غاب خلف الغروب المنى
سنبقى وحيدين يا غربتي...
تبعثر أشواقنا ...حبنا
نلملم دمع الهزائم فينا
و نحزم أوجاعنا و الضنى
و حين تعود النوارس يوما
تفتش عن حلمها ...بيننا
ستعلم أني حفظت انتمائي...
و أني..كما كنت ...دوما....أنا
#سامية_بوطابية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق