شاخَ الفؤاد ُ مِنَ الهوى وتحَدّبا
وأراهُ حَنّ إلى الصّبا وتقرّبا
قل لي أما يكفي الشغاف تصدعا
حتى أراك مع الغرامِ مُؤدّبا
أم تلك نازعة القلوب على الهوى
يشتدُ فيها الشوق كي تتعذّبا
والله لو كان الفؤاد كصخرة
لتكسّرَت بالهجر لمّا أطنبا
وأراهُ حَنّ إلى الصّبا وتقرّبا
قل لي أما يكفي الشغاف تصدعا
حتى أراك مع الغرامِ مُؤدّبا
أم تلك نازعة القلوب على الهوى
يشتدُ فيها الشوق كي تتعذّبا
والله لو كان الفؤاد كصخرة
لتكسّرَت بالهجر لمّا أطنبا
إيمان بوبقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق