في محراب أمنياتي
اُناجي حلمِي السرمدي
الى متى تهربُ مني ؟
و تعوث ارهاقاً في أوردتي ؟
فأراك ياحلمي أقسى من الصخر؟
تلهو بسعادتي بين قرب وبعد
تاره تكون قاب قوسين مني
وما أن يلمحك ناظري تبدا تبتعد
وتهرب الى اقصى بقاع الأرض.
اُناجي حلمِي السرمدي
الى متى تهربُ مني ؟
و تعوث ارهاقاً في أوردتي ؟
فأراك ياحلمي أقسى من الصخر؟
تلهو بسعادتي بين قرب وبعد
تاره تكون قاب قوسين مني
وما أن يلمحك ناظري تبدا تبتعد
وتهرب الى اقصى بقاع الأرض.
بقلمي ..منار آل فارسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق