استسلام....
وحيداً ...بفراشه الوثير ، أجالَ لِحاظاً مرهَقةً في سقفِ قصره المنيف ، المزدان بالتحفِ والزخارف ، والنفائس اﻷثرية المبعثرة ،هنا وهناك..لينتهي نظره الكليل على لوحة مميزة .
تنهد بحسرة و ألم فاق ألمه الجسدي...حسرة تشي ما يخفى وراء تلك اللوحة ...
تنهد بحسرة و ألم فاق ألمه الجسدي...حسرة تشي ما يخفى وراء تلك اللوحة ...
من ركنٍ قَصيّ ، أصواتٌ، وضحكاتٌ لشباب يلعبون الورق ... تصمُّ الآذان....
مازن...


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق