تغيبُ
إذا رأت لَهَفي
و ترقبُ صبوتي فيها
إذا رأت لَهَفي
و ترقبُ صبوتي فيها
فكيف أنالُ رقَّتها
بذات اللهّف أُلقيها
بذات اللهّف أُلقيها
فأسرفُ في الهوى عنَتاً
و تُسرِفُ في تجنّيها
و تُسرِفُ في تجنّيها
أتوق لها فتعذرني
بهذا اللطف أُغليها
بهذا اللطف أُغليها
فإن قَرُبتْ عَتتْ شغفاً
فتعصفُ بي لياليها
فتعصفُ بي لياليها
أحنُّ و أحتسي وَلَـهاً
أُجَنُّ لذِكرِ طاريها
أُجَنُّ لذِكرِ طاريها
عسى الرحمن يحرسها
و يُنعِـمُها و يُغنيها
و يُنعِـمُها و يُغنيها
و يكفيني بها رَفَـقاً
و بي فعساه يكفيها
و بي فعساه يكفيها
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق