الخميس، 23 فبراير 2017

العالم الأخر.بقلم المبدع // احمد عبد الله احمد.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏

العالم الأخر.

الوضع بان والوشوش غربان الإنسان اصلاً جبان يبعد عن الحق والموت حاضر يخاطر بماذا تموت وفي البق بزازا مثلما كنت ضعيف خفيف طفل ظريف وفي الأخير ذئب ويبحث عن ماذا. 
شيخ محمد أنا اتخذت قرارا من الكفر فرار والملك لله وحده لاشريك له.

زنبور احبه وأشتاق حضوره المسكي تجلي والورد هلا ونفسي العيون تتملة.

مولأتي الحق باق والكل فراق وأنا فداء مولأتي سكوس الإنسي اصبح من جان ملك وسولجان وجنود للحق انكان المكتوب يكونوا بيان وأنتي من الدم المصفي والوعد مكتوب هو اتاكي والجنين باق أن اته الحق ببيان.

اري الشيطان مستانس اهو خوف مارد شيطان تحمل سولجان ملك الهلاك انتم من نار الحق قرار ونحن نخشي الله ونقول نحن بحب الله اولي ابناء ادم من خطيأه والقليل منهم يقول لله اعبد وفي الأخير هم ليسوا اصحاب القرار. من ضلعهم حية اليها الشهوي ونفسهم تغوي وتذهب للخطيأه

بصفتي أبنت أبليس 
كان القرار المغيس سأكون انسيه 
بسحر الحية وصفتي المصفية يكون المسكي واقع في القرار اقتربته واتخذت القرار هو لي وأنا منه الاقية سيضعف امامي ومن يقف امامي اخترتها بصفته الجنية.

خادم النار يشاء الله الكثير يذهب ويأتي اليك كانوا وأصبحوا ويمسوا وتكون المعصية اجهزي بأمر الحق وكوني لبني أدم شوي مشويا.

شرخود الغد قادم بوعيد وأنت نجس موليد تحب الظلم كون شيطان الغدر واقتل الموليد من كان منهم مسكي انها النهاية وكلهم غاية والله شاهد ولعلك وليد.

نشرت اخبار المدينة

يتحول ويتجول اله العين الوحده هكذا يقول الكتاب.

معانا ضيف كريم شيخ للدين. 
ماذا تقول في أمر التجوال نري معجزات واقوال والف كلمة تنقال اين الله. ايظهر في اخر الزمان.

نعم يظهر وهذهي بشره كل الأديان مليها مكان. نحن احباب الرب والجحيم عنوان.

سيدي الرئيس تم وكان في كل بقعه مكان لن يكون للدين مكان.

اعزائي المشاهدين وقع انفجار في اخر الأرض وظهرت فجوة تجذب التراب وظهر اغراب يشبهون الموتة لا يتحدثوا والوجه يشبه الانسان.

زنبور. 
امر مولأتي سكوس.

زنبور الملكة حاضرة وتأمرني إن اذهب عن احمد هي اخترته وكان الوعد وكان المكتوب.

مولأتي حضرت. زنبور ماذا حل بك أنا مولأتك وحبيبتك ما بك.

سكوس انها. انها. انها تأمر الموت أن يأتيك انهو الدمار لكل جان مؤمن..

العالم الأخر. نتابع.

احمد عبد الله احمد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق