الخميس، 2 فبراير 2017

قـاتِـلـتـي..بقلم المبدع // طلال حداد


قـاتِـلـتـي..
قــولــِ لــي..
ما السَبيل لإيقَاف عالَمي لحظَة..
فَقد أرهَقني الدَورانُ عنگِ..
ماذَنبُ وَقتِ حينَ يَفتَقدُگِ..
ماذَنبُ سَمعي فقدانَ ترانيمُ صَوتُگِ..
ُ وحَنينُ قَلبي يَعجُ أشتِياقاُ إليگِ..
تَعالِ وَمُدي إليَ يَداگِ..
لإكتُبَ علىَ خُطُوطِ گفيگِ أحرْفُ..
لا يَقرئُهم أحداًُ سِواگِ..
إني في حَالةِ حسَد لِگلِ مَن يَملگ رؤيتگِ والأقتِرابُ مِنگِ..
وأنا لا أملگُ سِوى حقُ الأشتياقِ إليگِ..
فِي دآخلي غربةْ تحتآجگِ فگونِ آنت وطنهَآ..
غُربةْ لآ يَهدأ أنينهَآ أﻵ بآحتوآئگِ أنتِ..
هيَ غُربةُ آلعِشقْ وآنتِ وحدگِ مَنْ تداويها..
بــقـلـمي..طلال حداد
2-2-2017


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق