وأَرسلَ الحبيبُ رِسالــــةً
ناظرتُ بين كلماتهِ إني مسافـراً
هَـــــزَّت مـــا بيـــن الــضلــــوعِ
والجوارحِ
الظن غَزانِيَ أَنَّ ما بيننا أصبـــحَ
ماضِيـــــاً
أجَرَى بها الـقلــمُ شوقـاً دونَ أنْ
يَلْــحَـــظُ
أمْ أُيّقِنُ مــا عـادَتْ سويــاً بَيننا
تَجـمَــــعُ
أمْ تــابَ عني الـــحبـيـبُ بــــلا
رَجــعـــةً
لله درك يـا قلـــم على مـا بــــــهِ
جريــــتَ
ليتك نَفَيتَ مـا كـانَ الـــحبيـبُ
كـــاتبـــاً
أبقيتني لِلَــعَلَّ وَعِلتِي فـعـــــــلاً
حاضـــراً
فماظننتُ عني يومـاً سيغـــــادرُ
بِـــلا ســـببً وَعِتــــابُ.
بقلم /علي زكي عزَّازي

ناظرتُ بين كلماتهِ إني مسافـراً
هَـــــزَّت مـــا بيـــن الــضلــــوعِ
والجوارحِ
الظن غَزانِيَ أَنَّ ما بيننا أصبـــحَ
ماضِيـــــاً
أجَرَى بها الـقلــمُ شوقـاً دونَ أنْ
يَلْــحَـــظُ
أمْ أُيّقِنُ مــا عـادَتْ سويــاً بَيننا
تَجـمَــــعُ
أمْ تــابَ عني الـــحبـيـبُ بــــلا
رَجــعـــةً
لله درك يـا قلـــم على مـا بــــــهِ
جريــــتَ
ليتك نَفَيتَ مـا كـانَ الـــحبيـبُ
كـــاتبـــاً
أبقيتني لِلَــعَلَّ وَعِلتِي فـعـــــــلاً
حاضـــراً
فماظننتُ عني يومـاً سيغـــــادرُ
بِـــلا ســـببً وَعِتــــابُ.
بقلم /علي زكي عزَّازي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق