أدام الله زهر فؤاد صبٍّ
وَفِيِّ الرّوح - يمنحني دلالا
وَفِيِّ الرّوح - يمنحني دلالا
و يهذي بي بنومٍ أو بصحوٍ
و إن ألمحتُ - قالَ - هَلا
تعـــــالَ ،،،،،
و إن ألمحتُ - قالَ - هَلا
تعـــــالَ ،،،،،
فَأشربني النبيـذ بكأس وصلٍ
بـه لِــشفــاه حُمّــانا مَجــالا
بـه لِــشفــاه حُمّــانا مَجــالا
و أغرقني بآهاتٍ عِذابٍ
و أسرف يمنح العاني زلالا
و أسرف يمنح العاني زلالا
فلا تحريمُ في وطن إشتياقي
حَـلالٌ صائغٌ أنشى حَلالا
حَـلالٌ صائغٌ أنشى حَلالا
فكيفَ لنـا بعُمرَيْنا خُمولاَ
إذا ما ساد - أوسعني إحتلالا
إذا ما ساد - أوسعني إحتلالا
رعاه الله مَولىً لي - فإنّي
أتوق العمر أمنحه الوصالَ
أتوق العمر أمنحه الوصالَ
فَأقوى حين في ضلعي حنينٌ
و أرنو أنْ يباريني إشتغالا
و أرنو أنْ يباريني إشتغالا
كلانا ملهمٌ و وَلُوهُ روحٍ
فتنسجنا أمانينا جمـالا
فتنسجنا أمانينا جمـالا
بهذا الحال رفقتنا ليالٍ
نهيم بها و نوسعها إشتعالا
نهيم بها و نوسعها إشتعالا
إذا ما شاء بي وصلاً فإني
لأكـذِبُهُ إذا ما قلتُ - لا لا ،،،
لأكـذِبُهُ إذا ما قلتُ - لا لا ،،،
،،،، خضر الفقهاء ،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق