السبت، 4 نوفمبر 2017

حروفها . بقلم المبدع // محمد الورد

حروفها
تشع من بركان
غاضب
ترسم ألمكان
ترسلك الى أقصى اليسار
وتعود بك ألى حافة
ألانتحار
أراها مبعثرة ألاحوال
كلما أأأأأأأأسالها
تجبني
حالتي تمام
وأعلم أنها
تكابر
تعاند
تمارس سطوة ألسلطان
تغيب بوهم
الغياب
وتخلق قصص مضت معها بأحزان
لا تريد
أن تعترف
أن الديك لم يعد
يصدح
للفجر
وأن ................. من ظل صامتا" 
اعلنؤ
أنه ..........................................
محمد الورد 3/11/15

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق