الجمعة، 10 نوفمبر 2017

ســهـم الــوداد . بقلم المبدع // عـبـدالـكــريم الــودوي الـصـبيــحي

( ســهـم الــوداد ) بـقـلم الـشـاعـر 
عـبـدالـكــريم الــودوي الـصـبيــحي
رمِــــتُـها بـسـهم الـوداد فـخـطـاتُـها 
فـدنـوت مـنـها عـاشــق ومــغـرمـي
فـلــم تـعـيـرُ طــرفً لـما خـاطـبـــها 
وكـاانـــها صـــم الـجــــماد الادمــي
مـاكـان حـظـي غـيـر قــتلي بـقـتلـها 
ســهـماً خــطاهـا ارتــما فـمـلاهــمي
اجــرئ الـبـطاح مـن مــقل قـتـيـلـها 
عـلى هـضاب وجـنات لـجـسماً مـتيـمي
اعـصـر هـواهـا عـلــقـماً مـن كـاسـها 
شــربٍ يـليـقُ بـعـاشــقاً مـــتاززمـي
اطـوي الـزمـانُ فـي لـيالي ضـجيـجـها 
صــداءن يــرددهُ شــمـوخ الـمـكارمـي
عـــقاباً لـــنـفـساً اخــفــقة ثــوابــها 
ودنــت تـناسـي رفـعـتي ومـعاضــمي
ادنــت لــمن تـطـوي عـليـها غـرورهـا 
وتلـبـس وشـاح الـكبر عـصي الـتفهمي
مـغــرورةٍ لـيلى هـذيـتُ في عـشقـها 
ومـاكـان هــذوي جـاحــدٍ مــعالــمي
انـا الـذي صـــاغ الـهـوئ مـن حــبـها 
عـلى صـفـحات عـشـــقي وتـكـلــمي
قـــدرً يـــليـقٌ بــمـن لا قـــدرً لـــها 
فـلحـب عـبـوسـه ان لم تكـن مـتغـشمي 
( ســهـم الــوداد ) بـقـلم الـشـاعـر 
عـبـدالـكــريم الــودوي الـصـبيــحي
رمِــــتُـها بـسـهم الـوداد فـخـطـاتُـها 
فـدنـوت مـنـها عـاشــق ومــغـرمـي
فـلــم تـعـيـرُ طــرفً لـما خـاطـبـــها 
وكـاانـــها صـــم الـجــــماد الادمــي
مـاكـان حـظـي غـيـر قــتلي بـقـتلـها 
ســهـماً خــطاهـا ارتــما فـمـلاهــمي
اجــرئ الـبـطاح مـن مــقل قـتـيـلـها 
عـلى هـضاب وجـنات لـجـسماً مـتيـمي
اعـصـر هـواهـا عـلــقـماً مـن كـاسـها 
شــربٍ يـليـقُ بـعـاشــقاً مـــتاززمـي
اطـوي الـزمـانُ فـي لـيالي ضـجيـجـها 
صــداءن يــرددهُ شــمـوخ الـمـكارمـي
عـــقاباً لـــنـفـساً اخــفــقة ثــوابــها 
ودنــت تـناسـي رفـعـتي ومـعاضــمي
ادنــت لــمن تـطـوي عـليـها غـرورهـا 
وتلـبـس وشـاح الـكبر عـصي الـتفهمي
مـغــرورةٍ لـيلى هـذيـتُ في عـشقـها 
ومـاكـان هــذوي جـاحــدٍ مــعالــمي
انـا الـذي صـــاغ الـهـوئ مـن حــبـها 
عـلى صـفـحات عـشـــقي وتـكـلــمي
قـــدرً يـــليـقٌ بــمـن لا قـــدرً لـــها 
فـلحـب عـبـوسـه ان لم تكـن مـتغـشمي 
( ســهـم الــوداد ) بـقـلم الـشـاعـر 
عـبـدالـكــريم الــودوي الـصـبيــحي
رمِــــتُـها بـسـهم الـوداد فـخـطـاتُـها 
فـدنـوت مـنـها عـاشــق ومــغـرمـي
فـلــم تـعـيـرُ طــرفً لـما خـاطـبـــها 
وكـاانـــها صـــم الـجــــماد الادمــي
مـاكـان حـظـي غـيـر قــتلي بـقـتلـها 
ســهـماً خــطاهـا ارتــما فـمـلاهــمي
اجــرئ الـبـطاح مـن مــقل قـتـيـلـها 
عـلى هـضاب وجـنات لـجـسماً مـتيـمي
اعـصـر هـواهـا عـلــقـماً مـن كـاسـها 
شــربٍ يـليـقُ بـعـاشــقاً مـــتاززمـي
اطـوي الـزمـانُ فـي لـيالي ضـجيـجـها 
صــداءن يــرددهُ شــمـوخ الـمـكارمـي
عـــقاباً لـــنـفـساً اخــفــقة ثــوابــها 
ودنــت تـناسـي رفـعـتي ومـعاضــمي
ادنــت لــمن تـطـوي عـليـها غـرورهـا 
وتلـبـس وشـاح الـكبر عـصي الـتفهمي
مـغــرورةٍ لـيلى هـذيـتُ في عـشقـها 
ومـاكـان هــذوي جـاحــدٍ مــعالــمي
انـا الـذي صـــاغ الـهـوئ مـن حــبـها 
عـلى صـفـحات عـشـــقي وتـكـلــمي
قـــدرً يـــليـقٌ بــمـن لا قـــدرً لـــها 
فـلحـب عـبـوسـه ان لم تكـن مـتغـشمي 
( ســهـم الــوداد ) بـقـلم الـشـاعـر 
عـبـدالـكــريم الــودوي الـصـبيــحي
رمِــــتُـها بـسـهم الـوداد فـخـطـاتُـها 
فـدنـوت مـنـها عـاشــق ومــغـرمـي
فـلــم تـعـيـرُ طــرفً لـما خـاطـبـــها 
وكـاانـــها صـــم الـجــــماد الادمــي
مـاكـان حـظـي غـيـر قــتلي بـقـتلـها 
ســهـماً خــطاهـا ارتــما فـمـلاهــمي
اجــرئ الـبـطاح مـن مــقل قـتـيـلـها 
عـلى هـضاب وجـنات لـجـسماً مـتيـمي
اعـصـر هـواهـا عـلــقـماً مـن كـاسـها 
شــربٍ يـليـقُ بـعـاشــقاً مـــتاززمـي
اطـوي الـزمـانُ فـي لـيالي ضـجيـجـها 
صــداءن يــرددهُ شــمـوخ الـمـكارمـي
عـــقاباً لـــنـفـساً اخــفــقة ثــوابــها 
ودنــت تـناسـي رفـعـتي ومـعاضــمي
ادنــت لــمن تـطـوي عـليـها غـرورهـا 
وتلـبـس وشـاح الـكبر عـصي الـتفهمي
مـغــرورةٍ لـيلى هـذيـتُ في عـشقـها 
ومـاكـان هــذوي جـاحــدٍ مــعالــمي
انـا الـذي صـــاغ الـهـوئ مـن حــبـها 
عـلى صـفـحات عـشـــقي وتـكـلــمي
قـــدرً يـــليـقٌ بــمـن لا قـــدرً لـــها 
فـلحـب عـبـوسـه ان لم تكـن مـتغـشمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق