كيفَ يَنامُ الهَوى , في عَينِ عاشقٍ :
شَوقُها أَعياها ؟
أَهلَكَ جَفنُها , شبقاً وَلُوعاً ..
وَ الدَّمعُ نَضّاحا , عَماها ..
*
تَشتاقُكِ روحي .. عَبقاَ يَمرُّ بها ..
لِـ تشتَكيكِ .. عَناءَ بُعدَكِ , وَ هَواها ..
*
هَلاّ إليَّ ـ مِنْ بَعدِ بُعدٍ ـ قَصَدتِ ..
لِـ تُلهِبينَ شَذاها ..؟
وَ تَضمُّكِ ـ بينَ جَفنينِ ـ لوعَةً ..
وَ جَمراً , في لَظاها ..
**/


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق