تباً لكل مَنْ
قَدَح
بذات الجمالِ
والكبرياءِ
عَصيّةً على
الإنكسارِ
صبورة على
القَرَح
نبضُ قلبٍ
خافقٍ
بها الحياة
تنشرح
كأنها أسيرة
لكنها بعز
ٍ تبتسم
كما حبيبتي
رفح
وتبقى كالنخلة
الباسقة
كلما رميت
بحجر
جادت عطاءا بالبلح
قَدَح
بذات الجمالِ
والكبرياءِ
عَصيّةً على
الإنكسارِ
صبورة على
القَرَح
نبضُ قلبٍ
خافقٍ
بها الحياة
تنشرح
كأنها أسيرة
لكنها بعز
ٍ تبتسم
كما حبيبتي
رفح
وتبقى كالنخلة
الباسقة
كلما رميت
بحجر
جادت عطاءا بالبلح
بقلمي / نور ليث


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق