(( 11= قصائدُ بَريد الحُبّ العُذري)) بقلم الشاعر رمزي عقراوي
عاطفةُ
عاشِقتي --
ما أبدَعَها ---؟!
هذَّبتْ طَبعي
وحسَّنَتْ مَنطِقي
تَملأُ روحي
رِقّةً وحناناً وعطفاً
أنا لا اُنكِرُ
فَضْلَ حبيبتي
( بُثينةَ ) ---
في الهوى ---
والإشتياقِ ---
فثِقي
بأنَّ قلبي
لا يَشغُلهُ خيالٌ
غيرَ خيالكِ --- ثِقي !!
وحُبُّكِ
يا عاشِقَتي ---
لم يترُكْ لي
الاّ رَمَقا !؟
وفِداءٌ لكِ
حتى رَمَقي ؟؟؟
والعاذِلُ
لا يُدرِكُ بالذي
قاسَيْتُهُ
من نيران حُبُّكِ
يا (بُثينةُ)
وكيفَ يدري
طعمَ الحُبِّ
وهو لم يذُقِ ؟؟؟
أناعِشتُ لكِ
يا ( بُثينةُ )
على دينِ الهوى
وهَواكِ بَيْعَةٌ
في عُنُقي !!!
1=6=2017 (( قصيدة للشاعر رمزي عقراوي))
==================== الجمعة 7=4=2017

عاطفةُ
عاشِقتي --
ما أبدَعَها ---؟!
هذَّبتْ طَبعي
وحسَّنَتْ مَنطِقي
تَملأُ روحي
رِقّةً وحناناً وعطفاً
أنا لا اُنكِرُ
فَضْلَ حبيبتي
( بُثينةَ ) ---
في الهوى ---
والإشتياقِ ---
فثِقي
بأنَّ قلبي
لا يَشغُلهُ خيالٌ
غيرَ خيالكِ --- ثِقي !!
وحُبُّكِ
يا عاشِقَتي ---
لم يترُكْ لي
الاّ رَمَقا !؟
وفِداءٌ لكِ
حتى رَمَقي ؟؟؟
والعاذِلُ
لا يُدرِكُ بالذي
قاسَيْتُهُ
من نيران حُبُّكِ
يا (بُثينةُ)
وكيفَ يدري
طعمَ الحُبِّ
وهو لم يذُقِ ؟؟؟
أناعِشتُ لكِ
يا ( بُثينةُ )
على دينِ الهوى
وهَواكِ بَيْعَةٌ
في عُنُقي !!!
1=6=2017 (( قصيدة للشاعر رمزي عقراوي))
==================== الجمعة 7=4=2017

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق