السبت، 25 مارس 2017
لا تجيب...بقلم المبدع // هيثم خليل البكري
لا تجيب...
عجباً
ما لها ﻻ تجيب
أتراها قد غفت
عيناها
أم أتعبها
عويل قلبها
و النحيب
أم تراها رسائلي
قد وصلت
فصار نبض وريدها
يرفد خافق لها
بشرر لا يخيب
فاشتعلت نارا
بين ضلوعها
وما عاد ينفعها
في الهوى
طبٌ ولا طبيب
المحامي
هيثم خليل البكري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق