استغاثة صماء
......
يتنفسَ الفرح هارباً من الطرقاتِ
متسربل من الأغصانِ بعد الأمطارِ
هائما على الشرفاتِ في إنتظارِ
يشهقَ بين الغيوم ينتظر الرياحِ
يأكلَ الشوقُ نبضات قلبيِ
يرْتجفُ البابُ وقلبك
وأنا أسمعُ صدى أنفاسكِ
واسْتغاثتكِ الهاربةُ
تتسلّلُ من ثنايا العتمة
تخترقُ الزمانَ والمكانْ
الي أحلاميِ
فاتن حسين
......
يتنفسَ الفرح هارباً من الطرقاتِ
متسربل من الأغصانِ بعد الأمطارِ
هائما على الشرفاتِ في إنتظارِ
يشهقَ بين الغيوم ينتظر الرياحِ
يأكلَ الشوقُ نبضات قلبيِ
يرْتجفُ البابُ وقلبك
وأنا أسمعُ صدى أنفاسكِ
واسْتغاثتكِ الهاربةُ
تتسلّلُ من ثنايا العتمة
تخترقُ الزمانَ والمكانْ
الي أحلاميِ
فاتن حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق