لماذا يا أنتَ
لماذا يا حُبي
لقد كسرتَ كُل آمالي
مِن أجلك, حَبيتُ الأغاني
عندما سمعتُ صوتك,
فَتَحْتَ باب الجنة أمامي
كُنتَ النور ، في الحياة الليلية لكل الليالي
وأنتَ تَحرق كل قصائدي,
لماذا يا أنتَ
مناشدتي لكي تسمعني
طلبتَ مِنكْ ان تراعيني
لحُبي لك , اكبر من الحد الأدنى
وقبلاتي إلّيكَ, بِعدد النجوم سمائي
وانتَ كسرتَ كل ماذا املك
ما كان مِنْ الأمل وأحلام في حياتي
عندما اسمعك
ادافع عنك من غير ان تَعرفني
لأنك انت العزيزي في قلبي
وعرفتك انت الغالي
عن كل العمر حياتي
حطمتَ زهور ربيعي
وتَقْص أشجار الوادي
في قتل كل طيورى
مَنْ هو يعطيكَ رسائلي
لكي افهمك نوع حُبي
وتفهم مَن هي أني
كتبتَ اسمك بجانب وصف للاعدائي
لكي تفهم من هو الحاقد على حبي
وكسره اسماء عائلتي
لكي تنتبه لأولئك الذين هم معك ,
لماذا يا أنتَ, يا حبيبي
اعطيتك زهرة الفتنة النهارِ, من الياس
واخرج من طريق الحق والصواب في فِسْقاً
وانتَ, تفعل صداع في أرضي الربيعية
باخذ طريقي في الرمل, كفازِرَةَ
ومنك لقد جئتُ في حُبي كفرَّياً
في برائتي من عدم علمً
متحيرة بِك ومتعجبه
من غضبك علَّي
بِفعلك في المكبس البِئرَ
في المنكوبة الغبار
بتحطيم اللأبرياء
فقط لتتمكن من قتل حبي لك
تمثل فلمك في تحطيمي
ولم تَعرف انها ليس فلمً
في حقيقة حرق حبي
وسواد آخر أيام الحياة
لمن كان معي
وتخدع كل من ورائي
لكي يصبح التفطر, في طريقي
جافةً لعطشتي
والأنهار مسمومةً
من الحقد على حُبي
لماذا يا أنتَ؟
كنتُ فقط احبك
لماذا ا؟.
المؤلفة: سندس باران من يونان
لماذا يا حُبي
لقد كسرتَ كُل آمالي
مِن أجلك, حَبيتُ الأغاني
عندما سمعتُ صوتك,
فَتَحْتَ باب الجنة أمامي
كُنتَ النور ، في الحياة الليلية لكل الليالي
وأنتَ تَحرق كل قصائدي,
لماذا يا أنتَ
مناشدتي لكي تسمعني
طلبتَ مِنكْ ان تراعيني
لحُبي لك , اكبر من الحد الأدنى
وقبلاتي إلّيكَ, بِعدد النجوم سمائي
وانتَ كسرتَ كل ماذا املك
ما كان مِنْ الأمل وأحلام في حياتي
عندما اسمعك
ادافع عنك من غير ان تَعرفني
لأنك انت العزيزي في قلبي
وعرفتك انت الغالي
عن كل العمر حياتي
حطمتَ زهور ربيعي
وتَقْص أشجار الوادي
في قتل كل طيورى
مَنْ هو يعطيكَ رسائلي
لكي افهمك نوع حُبي
وتفهم مَن هي أني
كتبتَ اسمك بجانب وصف للاعدائي
لكي تفهم من هو الحاقد على حبي
وكسره اسماء عائلتي
لكي تنتبه لأولئك الذين هم معك ,
لماذا يا أنتَ, يا حبيبي
اعطيتك زهرة الفتنة النهارِ, من الياس
واخرج من طريق الحق والصواب في فِسْقاً
وانتَ, تفعل صداع في أرضي الربيعية
باخذ طريقي في الرمل, كفازِرَةَ
ومنك لقد جئتُ في حُبي كفرَّياً
في برائتي من عدم علمً
متحيرة بِك ومتعجبه
من غضبك علَّي
بِفعلك في المكبس البِئرَ
في المنكوبة الغبار
بتحطيم اللأبرياء
فقط لتتمكن من قتل حبي لك
تمثل فلمك في تحطيمي
ولم تَعرف انها ليس فلمً
في حقيقة حرق حبي
وسواد آخر أيام الحياة
لمن كان معي
وتخدع كل من ورائي
لكي يصبح التفطر, في طريقي
جافةً لعطشتي
والأنهار مسمومةً
من الحقد على حُبي
لماذا يا أنتَ؟
كنتُ فقط احبك
لماذا ا؟.
المؤلفة: سندس باران من يونان

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق