
يأتي في حلماً
ويودع شفائفي
بقبلةً باردةً
باردةً جامدةً
وشعوراً حارتً
على جسدي تسقط دمعتاً
بتحسيس ذكرياتي في شعوراً
ويقول بهمسةً
: حبيبتي, وداعاً
ربنا, فعل فصلً
للروحاً
في هذهِ الحياة الباقيه من أياماً
فأنتِ لكِ حريتً
لحُباً, لعطفً جديداً
اقبلِ في هذا بعداً
في بيننا نهايتاً
انني في سماء جنةً
انتي في دنيا زهوراً.
فأنا, أنهض مفاجئتً
ولم أقبل من بعد بكلاماً
في هذه الايام صبح حياةً
لم ارى روحهُ من بعداً
وأبكِ امام صورتاً
زواجناً , كُنا معاً
بقولاً:
لماذا هذهِ أمراً
انني عاشقتاً
منهُ لعشقاً وعطفاً
كنا
بروحً ميتاً وبِروحي , في حياتاً
في حلماً
الى الابداً
كنا معاً
لماذا في هذه الحياة أمراً ؟
إذا كنا حياً
او ميتاً
موجود دوماً
في اكسمى فصلً.
سندس باران = S/B
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق