الأحد، 7 يناير 2018

[ مِجْنُوُنَ عِبْلاَء ] بقلم المبدع // عِبَدَاِلْكَرِيمْ اِلْوُدْوُدّْيِ اِلْصَبِيحِْيِ

[ مِجْنُوُنَ عِبْلاَء ]
عبلاءُ طافةَ حبُّ احلاميَ بياتٍِ 
----- فذبَّتُ بِحَبّوُها شوُقاًَ وغرامّاِ 
اليِهَاِ يَرتَحَلُ حنّينَ ودُّ قلبيِ 
-----وتَعْشّقُ مَفَاتٍنُها صلَّبُ العَظأَمّاِ 
هِيَا الْخَرَسَاءُِ وَعَبْلاَءُِ وَلْخَدِيِجهَ
-----وَمْنَ الْبَرَّقِاءَُ خَذَةْ فَمَّوا الْكَلاَمّاِ
تَاِتِيَ مَلاَهِمِي عَنّْدَ كلُّ سَبَاةٍِ
-------لَتَخبِرُنِّي بِمَاَ هَوِيتُ اِحَتَلاَِمَّاِ
اُشًَاَهَِدُهَاَ حَقِيقِهَ فَيِ مَنَاَمِّي
-------وَاشّبَعُّ ْمنُّهَاِ شَغَفِي احَتَلاَمّاِ
لَيِتيِ صَبَاحُ اشَّرَاقِّْي جَمِيلاًِ
--------يُطَِيِبُّ عَبٍقَّهُ الٍّحَلّْمٍُّ الِّسَلِيمّاِ
فِاِنْ اقِبَّلْ ظُِحَىَ يَوُمّيِ تِلاَشّاِ
-----مِنّهاِ ارّتَوائِ فَاُِجنَّ بَِعِبَِلاَءُ هيَاَمّاِ
مَجِنُوّنَ عَبِلاءَ يِتَّرَهْ عِنَّيِ اِتّْزاَنَّيِ
------شَغَفْيِ بِهَاِ نِهَارِاً كَانَ اِوُظَلاَمَّاِ
اِنّاَ اِلَذِيَ هِمّتَ فِيِ الّفُ عِشّقٍِ
------وَمَاِ كَانَ كَعَشقُّ عَبّلاَء اِلّتَزَاَمّاِ
بِقَلّمْ الّشَاَعِرْ عِبَدَاِلْكَرِيمْ اِلْوُدْوُدّْيِ اِلْصَبِيحِْيِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق