المعادلة ..
الأنثى + الرجل = حياة
هذه معادلة عامة ..
و لكن لها شروط خاصة ..
تكون ..
الأنثى الأنثى + الرجل الرجل = روعة الحياة
كى تنجح العلاقة ..
الأنثي ..
كائن رهيف الأحساس ..
خلقت ل تكون بهجة الرجل و الناس ..
إنها روح الحياة التي تنبض الكون ك بدر البدور ..
إنها نقاء المياة التي تروي الأرض ب وهج النور ..
ف تنبت أجيالا و أجيالا من أروع و أجمل الزهور ..
هي ..
لا تريد الصعب من الرجل ..
تريد من الرجل أن يكون رجلا ..
يمنحها الحنان و الأمان ف كل آن و آوان ..
يجعل كل حياتها شاطئ و بستان ف أي مكان ..
نعم هى ..
أما كيدا عظيما ..
أو عشقا جميلا ..
و الرجل فقط من يحدد أى إتجاه يريد ..
أن مكر بها هلكته ..
أن فاز بها عشقته ..
ف هذا كيد عظيم ..
و ذاك عشق حميم ..
الأنثي ..
لا تريد سوى أن يمحي منها عدم الأمان ..
أن تعيش ع أرض ..
الطمأنينة ك إنسان ..
و السكينة مع الزمان ..
تسعد عندما يرضيها ف لحظة غضب البركان ..
لأنها كائن مخلوق من جينات فائقة الإحساس ..
ف جعلها الله ..
بيت ل الجنين ..
قلب ل الحنين ..
إنها تبكي يوم زفافها ..
لأنها تركت جنة بيتها ..
التي ترعرعت فيه ب عزة و كرامة ..
و يبكيان والديها عليها ل أنها تركت علامة ..
كن أيها الرجل ..
لها السلامة لا الندامة ..
كن جدير ..
إبني لها جنة ناعمة ك الحرير ..
هذا ليس شرط أن تكون غني ب المال الوفير ..
ممكن جدا تكون فقير و لكن ب الرحمة القدير ..
ل تعيش فيها أنثتك ب شموخ ..
لأنها تحمل إسمك و كيانك بلا شروخ ..
ف إجعل إسمك تاجا و علاء ع رأسها ..
تفتخر به أمام كل البشر ب نفسها ..
إنها ترغب دائما أن تتعامل معها ..
ك طفلة و سيدة مهما كبرت ..
إحترامك لها ليس ب أن قوتك هربت ..
بل قوة فولاذية ..
ل كائن ..
من طينة جمالية ..
أيتها الأنثى إنتبهي ..
حافظي ع من تحملين إسمه ..
أعطيه كل ما لديكي من عطاء ب رضاء ..
من مشاعر و أحاسيس ب نقاء ..
إجعلي حياته و قلبه دائما ف هناء ..
ما أجمل الهدؤ و الحب ب بهاء ..
إعلمي أن الرجل ذو الشخصية الصائبة ..
يختلف عن الرجل ذو الشخصية الخائبة ..
لا يحب إلا الأنثى ذات الشخصية السائدة ..
التي لا تخجل ف معاملة الأخرين ..
و تأخذ القرار الصائب ف حياتها ب العقل الرزين ..
إن تكلمت فعلت ..
إن فعلت تكلمت ..
أحيانا ..
الخجل يؤدي ل ضعف شخصيتها ..
ل نفسها و أمام الأخرين ..
ف لا تستغل حيائها و ضعفها ..
بل إرفع من شأنها و ذاتها و شموخها ..
ب حسها إجعلها ل الأمام ..
تعامل ب الإنسانية و الإحترام ..
أيها الرجل إنتبه ..
الأنثي تعشق ..
الرجل القوي ف الشخصية و التقديرات ..
و ليس القوي ف الشيطانية و العضلات ..
كم من أقوياء ..
ب عضلات مفتولة ..
و لكن عقولهم مقفولة ..
و نفوسهم مغلولة ..
ب غل و قسوة ..
لا حب و لا نشوة ..
أجعلها تفتخر بك ..
ب كبريائك السامي ..
ب عطفك الحامي ..
ب قلبك الرامي ..
أنتما الأثنين ..
المعادلة المكتملة ..
يجب أن تكون النتيجة مرضية ..
ل تعيش ع أرض حياة عذبة ناقية ..
ف إن سقطت شخصية إحداكما ..
سقط الأخر و رحل و إنتهت روعة الحياة حولكما ..
الحب الحقيقي ..
أيتها الإنثى ..
أيها الرجل ..
إمتزاج القلبين ..
تشابك الشرايين ..
ف قلب واحد ..
يسيران ف شريان واحد ..
يضخ دما واحد ..
ل جسمين ..
ب قلب واحد ..
هذيان قلم :
: محفوظ البراموني :
الأنثى + الرجل = حياة
هذه معادلة عامة ..
و لكن لها شروط خاصة ..
تكون ..
الأنثى الأنثى + الرجل الرجل = روعة الحياة
كى تنجح العلاقة ..
الأنثي ..
كائن رهيف الأحساس ..
خلقت ل تكون بهجة الرجل و الناس ..
إنها روح الحياة التي تنبض الكون ك بدر البدور ..
إنها نقاء المياة التي تروي الأرض ب وهج النور ..
ف تنبت أجيالا و أجيالا من أروع و أجمل الزهور ..
هي ..
لا تريد الصعب من الرجل ..
تريد من الرجل أن يكون رجلا ..
يمنحها الحنان و الأمان ف كل آن و آوان ..
يجعل كل حياتها شاطئ و بستان ف أي مكان ..
نعم هى ..
أما كيدا عظيما ..
أو عشقا جميلا ..
و الرجل فقط من يحدد أى إتجاه يريد ..
أن مكر بها هلكته ..
أن فاز بها عشقته ..
ف هذا كيد عظيم ..
و ذاك عشق حميم ..
الأنثي ..
لا تريد سوى أن يمحي منها عدم الأمان ..
أن تعيش ع أرض ..
الطمأنينة ك إنسان ..
و السكينة مع الزمان ..
تسعد عندما يرضيها ف لحظة غضب البركان ..
لأنها كائن مخلوق من جينات فائقة الإحساس ..
ف جعلها الله ..
بيت ل الجنين ..
قلب ل الحنين ..
إنها تبكي يوم زفافها ..
لأنها تركت جنة بيتها ..
التي ترعرعت فيه ب عزة و كرامة ..
و يبكيان والديها عليها ل أنها تركت علامة ..
كن أيها الرجل ..
لها السلامة لا الندامة ..
كن جدير ..
إبني لها جنة ناعمة ك الحرير ..
هذا ليس شرط أن تكون غني ب المال الوفير ..
ممكن جدا تكون فقير و لكن ب الرحمة القدير ..
ل تعيش فيها أنثتك ب شموخ ..
لأنها تحمل إسمك و كيانك بلا شروخ ..
ف إجعل إسمك تاجا و علاء ع رأسها ..
تفتخر به أمام كل البشر ب نفسها ..
إنها ترغب دائما أن تتعامل معها ..
ك طفلة و سيدة مهما كبرت ..
إحترامك لها ليس ب أن قوتك هربت ..
بل قوة فولاذية ..
ل كائن ..
من طينة جمالية ..
أيتها الأنثى إنتبهي ..
حافظي ع من تحملين إسمه ..
أعطيه كل ما لديكي من عطاء ب رضاء ..
من مشاعر و أحاسيس ب نقاء ..
إجعلي حياته و قلبه دائما ف هناء ..
ما أجمل الهدؤ و الحب ب بهاء ..
إعلمي أن الرجل ذو الشخصية الصائبة ..
يختلف عن الرجل ذو الشخصية الخائبة ..
لا يحب إلا الأنثى ذات الشخصية السائدة ..
التي لا تخجل ف معاملة الأخرين ..
و تأخذ القرار الصائب ف حياتها ب العقل الرزين ..
إن تكلمت فعلت ..
إن فعلت تكلمت ..
أحيانا ..
الخجل يؤدي ل ضعف شخصيتها ..
ل نفسها و أمام الأخرين ..
ف لا تستغل حيائها و ضعفها ..
بل إرفع من شأنها و ذاتها و شموخها ..
ب حسها إجعلها ل الأمام ..
تعامل ب الإنسانية و الإحترام ..
أيها الرجل إنتبه ..
الأنثي تعشق ..
الرجل القوي ف الشخصية و التقديرات ..
و ليس القوي ف الشيطانية و العضلات ..
كم من أقوياء ..
ب عضلات مفتولة ..
و لكن عقولهم مقفولة ..
و نفوسهم مغلولة ..
ب غل و قسوة ..
لا حب و لا نشوة ..
أجعلها تفتخر بك ..
ب كبريائك السامي ..
ب عطفك الحامي ..
ب قلبك الرامي ..
أنتما الأثنين ..
المعادلة المكتملة ..
يجب أن تكون النتيجة مرضية ..
ل تعيش ع أرض حياة عذبة ناقية ..
ف إن سقطت شخصية إحداكما ..
سقط الأخر و رحل و إنتهت روعة الحياة حولكما ..
الحب الحقيقي ..
أيتها الإنثى ..
أيها الرجل ..
إمتزاج القلبين ..
تشابك الشرايين ..
ف قلب واحد ..
يسيران ف شريان واحد ..
يضخ دما واحد ..
ل جسمين ..
ب قلب واحد ..
هذيان قلم :
: محفوظ البراموني :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق