
{{{ أين أنت من مصابي وقت التصابي }}}
فيالق الأبجدية أعيتها المصاب
وأهلكها التسكع فى المشاب
أكتب الحرف بدمع عين أفقدها المآب
ودمع الروح منسكب فى أعماق الغياب
أنا من وشمت صورتك بقلبي ف كانت لدي حجاب
ورسمت خطوط العمر على شفافي شهد الرضاب
جنوني لحبك جنون عقل يلهمه التغاب
فأين المصاب وقت التصاب
ما كان مني غير معانقة الصعاب
وشق الروح منك إغتراب
فألجمت القوافي وتداعت الروح بأغتياب
ف تدنى مني ولا تدعي الغياب
يفتنني قربك والإبتعاد عنك إرتياب
يكفيني منك جرح المصاب
ف بعدك ك النار تحت التراب
وصمتي منك قمة العذاب
أعلمت أين المصاب
فى الروح
والجسد
وفي المشاب
وأيما مصاب
وأهلكها التسكع فى المشاب
أكتب الحرف بدمع عين أفقدها المآب
ودمع الروح منسكب فى أعماق الغياب
أنا من وشمت صورتك بقلبي ف كانت لدي حجاب
ورسمت خطوط العمر على شفافي شهد الرضاب
جنوني لحبك جنون عقل يلهمه التغاب
فأين المصاب وقت التصاب
ما كان مني غير معانقة الصعاب
وشق الروح منك إغتراب
فألجمت القوافي وتداعت الروح بأغتياب
ف تدنى مني ولا تدعي الغياب
يفتنني قربك والإبتعاد عنك إرتياب
يكفيني منك جرح المصاب
ف بعدك ك النار تحت التراب
وصمتي منك قمة العذاب
أعلمت أين المصاب
فى الروح
والجسد
وفي المشاب
وأيما مصاب
بقلمي / وفاء عبد العزيز الزيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق