كأنَّ الليلَ سرَّاقُ
..................
و تغزو القلبَ أشواقُ
و أنّــاتٌ و إشفاقُ
و يبقى مُسهِدي رَقِداً
و بحر العشق غَرّاقُ
و يأبى الوجدُ ينصفني
و ليس يكِنُّ إرهاقُ
فمن لي أشتكيك له
و كيفَ يطيعُ إطراقُ
و قافيتي تُـأنّبني
و شعري فيك حَرّاقُ
أبَيتَ الوصلَ تنصُفني
أطاعَ الصدُّ - مِـغـداقُ
سألتُ الله فيك كما
أُعاني حَـلَّ إحقاقُ
..................
و تغزو القلبَ أشواقُ
و أنّــاتٌ و إشفاقُ
و يبقى مُسهِدي رَقِداً
و بحر العشق غَرّاقُ
و يأبى الوجدُ ينصفني
و ليس يكِنُّ إرهاقُ
فمن لي أشتكيك له
و كيفَ يطيعُ إطراقُ
و قافيتي تُـأنّبني
و شعري فيك حَرّاقُ
أبَيتَ الوصلَ تنصُفني
أطاعَ الصدُّ - مِـغـداقُ
سألتُ الله فيك كما
أُعاني حَـلَّ إحقاقُ
--- خضر الفقهاء ---
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق