آنستُُ طيفك
آنستُ صوتك ...
ذات مساءْ ..
وكان الصدى ..
يسكب الضياءْ.
وزّعتُ هُدب العين
في وجه الريح
وعانقتُ السماءْ
آنستُ وجهك ...
لم أكن إلّا سحابة
تجوب الفضاءْ
ياأيها المنسيُّ ..
قم وزّع ..
كؤوس الشوق
وارفعِ الصوت بالنداءْ
آنستُ طيفك ...
بين الهضاب ..
متكئاً على شفيف الروح
ينفض عنّي ..
ظلمة الشقاءْ .
مصطفى الشحود / سورية.
آنستُ صوتك ...
ذات مساءْ ..
وكان الصدى ..
يسكب الضياءْ.
وزّعتُ هُدب العين
في وجه الريح
وعانقتُ السماءْ
آنستُ وجهك ...
لم أكن إلّا سحابة
تجوب الفضاءْ
ياأيها المنسيُّ ..
قم وزّع ..
كؤوس الشوق
وارفعِ الصوت بالنداءْ
آنستُ طيفك ...
بين الهضاب ..
متكئاً على شفيف الروح
ينفض عنّي ..
ظلمة الشقاءْ .
مصطفى الشحود / سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق