شكراً 2016 :
علّمتني الصّبر على الابتلاء
علّمتني ألّا أثق بأحد حتّى بنفسي
علّمتني حبّ العزلة
علّمتني حبّ الانشغال عن النّاس
علّمتني أن أحترمَ قلبي و رغبته و لا أتجاهله لأجل أحد
علّمتني أنّ أمّي جنّتي على الأرض و وجودها جانبي يغنيني عن كلّ البشر
و أبي بقلبي لم يترك فيه مجالاً لأحد
و الأهمّ الّذي تعلّمتّه أنّي عندما أرضي الله سيرضيني حتّى لو لم يعطني ما أتمنّى ؛ فإن رضيتُ بقدره أدخَلَ على قلبي الطّمأنينة ، السّعادة ، الرّاحة الّتي يفتقدها كلّ البشر و يعتقدون أنّ الّراحة و السّعادة بتحصيلهم لرغباتهم و لا يعرفون أنّه حتّى لو حصّلوها قد لا يجدون السّعادة المنتظرة..........
هذا ليس تنظير و لا فلسفة هذا واقع متروك متجاهَل لأنّ رغباتنا التي نعيش لتحقيقها حجبت عقولنا عن فهم الحقيقة
ميساء حمود
علّمتني الصّبر على الابتلاء
علّمتني ألّا أثق بأحد حتّى بنفسي
علّمتني حبّ العزلة
علّمتني حبّ الانشغال عن النّاس
علّمتني أن أحترمَ قلبي و رغبته و لا أتجاهله لأجل أحد
علّمتني أنّ أمّي جنّتي على الأرض و وجودها جانبي يغنيني عن كلّ البشر
و أبي بقلبي لم يترك فيه مجالاً لأحد
و الأهمّ الّذي تعلّمتّه أنّي عندما أرضي الله سيرضيني حتّى لو لم يعطني ما أتمنّى ؛ فإن رضيتُ بقدره أدخَلَ على قلبي الطّمأنينة ، السّعادة ، الرّاحة الّتي يفتقدها كلّ البشر و يعتقدون أنّ الّراحة و السّعادة بتحصيلهم لرغباتهم و لا يعرفون أنّه حتّى لو حصّلوها قد لا يجدون السّعادة المنتظرة..........
هذا ليس تنظير و لا فلسفة هذا واقع متروك متجاهَل لأنّ رغباتنا التي نعيش لتحقيقها حجبت عقولنا عن فهم الحقيقة
ميساء حمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق