لا يتوقف
----------
محوت من قلبي
العذاب وألأنين
بعدما هجرتني الحبيبة
ثورتي كانت مراحل
دامت لسنين
في لحظة
لاح أمامي وجهها
حالا إستفاق الحنين
قلبي من سباته
إستعاد وعيه
هكذا إزداد ألأنين
صديقي
هل لا زال القلب صلداً
تحمل من المطبات الكثير
لا صديقي
لا . . . أبداً
عمره لم يكن صلداً
بل من الرقة
أرق بكثير
عاش بالتسامح
غفر الكثير
لصغير . . .
لكبير . . .
لحبيب . . .
لصديق . . .
لا يتوقف أبداُ
بل يسير
يظنون الطيبة غباءاً
مرات يظنوها بلادة
الحق
لايعرف معناها الكثير
قلبي يتلقى الغدر
لكنه للضجة لا يثير
لم أستطع
أن أفعل أفعالهم
حتى لو كان لي في الحياة
اليوم ألأخير
بقلمي
فيصل عبد منصور المسعودي

----------
محوت من قلبي
العذاب وألأنين
بعدما هجرتني الحبيبة
ثورتي كانت مراحل
دامت لسنين
في لحظة
لاح أمامي وجهها
حالا إستفاق الحنين
قلبي من سباته
إستعاد وعيه
هكذا إزداد ألأنين
صديقي
هل لا زال القلب صلداً
تحمل من المطبات الكثير
لا صديقي
لا . . . أبداً
عمره لم يكن صلداً
بل من الرقة
أرق بكثير
عاش بالتسامح
غفر الكثير
لصغير . . .
لكبير . . .
لحبيب . . .
لصديق . . .
لا يتوقف أبداُ
بل يسير
يظنون الطيبة غباءاً
مرات يظنوها بلادة
الحق
لايعرف معناها الكثير
قلبي يتلقى الغدر
لكنه للضجة لا يثير
لم أستطع
أن أفعل أفعالهم
حتى لو كان لي في الحياة
اليوم ألأخير
بقلمي
فيصل عبد منصور المسعودي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق