الوداع كان بالتمنى مش بايد فى حضن ايد نبض شوقها جوة قلبة غنوة عايشه فى الوريد و اما دمعه سال كلام فوق سطور الذكريات ابتدى بينهم ملام بالعيون و بالسكات.... شافت الدبله فى ايديه و هو شاف دبله فى ايديها ابتسم بدموع عنيه و هى دارت الدنيا بيها و ندموا طبعا ع اللى فات و اللى اصبح ذكريات كل واحد راح لحاله هو سبها غصب عنه و هى رضيت غصب عنها.... هو قابل واحدة تانية وهى حبت حد تانى حد شافت فيه امانها. بقلمى محسن العربى شاعر الإبداع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق