السبت، 15 سبتمبر 2018

قالت لي قصتها الحقيقية, من بغداد. بقلم المبدعة // سندس باران.

قالت لي قصتها الحقيقية, من بغداد
----------------------------------:
كانت هي من عائله فقيرة
ولها اسم كبير من اجدادها, ولا احد كان يعرف اسم اللقب اجدادها,
وأبها عرف بان بنتهُ يجب ان لا تَحب شخصً من عائله غنييَ,
لكي لا يظهر انهُ اكبر اسم من كل اللقب في العراق,
خوفهُ من سبب النظام السياسي كان موجود في البلد في هذاك الوقت.
والاب الغنيي لصديقها, كان السحار الكبير في المنطقة في بغداد,
فعل بِكسر الفتاة من عائله الفقيرة في المال والشهرة على اسمها
وفي ارسال من عائلتهُ اشخاصً الى بيت الفتاة الفقرة, عندما الام كانت وحدها,
لان بنتها في العمل,
فعلوا البول على كل فستان بنتها,
الام كانت مرضة وتحاول ان تمنعهم, لاكن لم تستطيع
فعلوا هذا لكي لا تصبح بنتها زوجة للأبنهم,
حتى لا تكون غنيه في المال مثلهم بِزواجها مع ابنهم,
وفعلوا الخيانة مع ابنهم الثاني في عقل ابنهم الاول هو كان يحب الفتاة الفقيرة,
لكي يكره هذه الفتاة الفقيرة,
ويتزوج مع امرأة كانت لهُ علاقة معها في عملهُ,
وهذهِ أمرأة كانت متزوجة ولها ٣ اولاد,
وزوجها حصل لهُ مشكلة من السياسة وانقتل!!!!,
في تهمه انه كان جاسوسً للاسرائيل,
وهذه التهمة كانت كذابية,
إذاً صديقها تزوج مع هذه المرأة التي صبحت ارملة , وذهبوا الى سوريا.
هو كان يأتي إلى بغداد خلال بداية الحرب مع إيران,
لكي يزور اهلهُ,
وبعدَ زواجهُ فضل ان يكذب على الفتاة الفقيرة مرة اخرى
وحصل موعد مع الفتاة الفقيرة وكسرها في بيت اهلهُ
الكل من اهلهُ يعرفون بما يفعل ابنهم بِكسر هذهِ الفتاة الفقيرة,
ولا احد منهم منعهُ بِكسرها,
ولا حتى الجيران لهذا البيت الساحر, يستطيعون بتوقف اذيتهم,
وعرف الاب الفقير بنتهُ يجب ان تتزوج مع شخص اخر, هو الاب يختارهُ لها,
لأنهُ عرف بِكسر اسم بنتهُ من فعل السحر من رجل الاب صديقها الغنيي,
فهي قالت للاخر, الشخص الذي أبها اختارهُ لها للزواجها معهُ,
بما فعل ابن الغنيي في كسرها,
الرجل الذي اباها اختارهُ لزواجها عندما سمع بمى قالت لهُ من قبل زواجها معهُ,
فتح الباب الكرامه لها , في صراحتها لهُ,
فأبن السحار الغني الذي كان صديقها والذي كسرها في اسمها وكرامتها,
لم يقبل زواجها مع هذا الشخص اخر وليس هو,
انهُ كانَ لم يعرف اذية اهلهُ بِكسرها, اهلهُ فعلوها في بيتها بالبدايه,
من حزنهُ عليها , فبدأ يكسرها في اسمها بطول حياتها مع مرور السنين,
فعلهُ خلال السحرالذي تعلم من والدهُ,
بان تصبح في لعب فائدتهُ للاصدقائهُ, وهم ايضاً سحارين,
عندما يعرف اين هي تكون,
أما هي, الفتاة الفقيرة تقول لي :وانا أنظر السماء واقول:
انت ربي واقوى من السحر الانسان, فأخذ حقي من هاؤلاء ,
بما فعلوا للأمي وانا, قبل نهاية عمري.
وهي قبلت ان انشر قصتها في فيسبوك لللانتباه لفتاة اخرين في هذا الوقت من الزمن.
المؤلفة : سندس باران.من يونان.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏سحاب‏ و‏سماء‏‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق