و لي صبآحٌ .. أنت مَشرقُهُ ..
هُوَ الدفء .. هو النورُ
و سَنآهُ العينُ تبرقُهُ
هي الفرح الشحيح ..
تُصارِعْنِيه الدُنيا
أصرعها و أسرقُهُ
لألتقيه صُبحاً ..
و يغيب في المغيب
أَدُورُ خُطاهُ ..ألاحقهُ
فنلتقي .. و تُبعدنا الأموآجُ ..
فتلتقي العيونُ.. و كم دمعٍ
على الأطلال نُنفقهُ
هي الريح تُراقصنا ..
تُقربنا .. و تُبعدنا
للقلب ربٌّ يرفقهُ و يُشفقهُ
إن شاء .. لَمْلَمَ للحرف ..
حِساً و معناهُ
و إن شاء بعثرهُ و فَرَّقهُ
إن شاءَ .. سارَ بالمركب ..
دفءَ ميناهُ
و إن شاء .. شَرَّدهُ و أغرقهُ
دَع الأمنيات .. بيدِ خالقها ..
هو القادر فيُسكنها
قلباً.. ويُطفيء محارقهُ
عبد الكريم أحمد مصلح كُلاَّب -
A. Karim A. Kullab
16 / 9 /2014
هُوَ الدفء .. هو النورُ
و سَنآهُ العينُ تبرقُهُ
هي الفرح الشحيح ..
تُصارِعْنِيه الدُنيا
أصرعها و أسرقُهُ
لألتقيه صُبحاً ..
و يغيب في المغيب
أَدُورُ خُطاهُ ..ألاحقهُ
فنلتقي .. و تُبعدنا الأموآجُ ..
فتلتقي العيونُ.. و كم دمعٍ
على الأطلال نُنفقهُ
هي الريح تُراقصنا ..
تُقربنا .. و تُبعدنا
للقلب ربٌّ يرفقهُ و يُشفقهُ
إن شاء .. لَمْلَمَ للحرف ..
حِساً و معناهُ
و إن شاء بعثرهُ و فَرَّقهُ
إن شاءَ .. سارَ بالمركب ..
دفءَ ميناهُ
و إن شاء .. شَرَّدهُ و أغرقهُ
دَع الأمنيات .. بيدِ خالقها ..
هو القادر فيُسكنها
قلباً.. ويُطفيء محارقهُ
عبد الكريم أحمد مصلح كُلاَّب -
A. Karim A. Kullab
16 / 9 /2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق