هي ..
و
هو ..
هكذا هى دائما ..
المرأة التي تريد أن تعيش ..
عفيفة .. ظريفة ..
طاهرة .. طيبة ..
ذكية .. مثقفة ..
نابضة .. ناضجة ..
أنيقة .. رقيقة ..
محبة .. مبتهجة ..
هادئة .. رائعة ..
تكون ..
روعة الحياة ..
مهجة الكون ..
روح الأيام ..
أنفاس الاحلام ..
مودة و محبة و وئام ..
تعيش ..
وردة ف بستان ..
زهرة ف أى مكان ..
روعة ف أى زمان ..
هكذا هو ..
إذا أراد أن يعيش معها رجلا ..
يكون
ماء من حنان ..
ل يروي وردته ..
ف إذا لم تروى الوردة ..
ماتت المحبة المودة ..
و دفنت ف قبر الزمان ..
المرأة و الرجل ..
إذا أرادا أن يمتلكا تلك الصفات التي ذكرتها ..
يجب أن يكونا كائنان مرهفان الحس ف اى زمان ..
إن أعطى لها الرجل ..
الأمان ..
الإطمئنان ..
عدم الخذلان ..
و أنار لها الزمان و المكان ..
إن أعطت ل الرجل ..
كامل الحنان ..
حب من فيضان ..
عشق ب رائحة ريحان ..
و أنارت حياته ك البستان ..
كانت حياتهما ..
مطمئنة من روعة الوجدان ..
راسخان ع شاطىء الأمان ..
الرجل الذكر ..
الذي إذا إختبأت ..
خلف ظهره إمراته ..
لم يخذلها ..
لم يخونها ..
لم يسبها ..
لم يؤذيها ..
ف إن احست ب الإطمئنان ..
و كان معها إنسان ..
أحبته ب الحنان ..
أدفئته ب الوجدان ..
ف إن كان معها ل الأسف حيوان ..
خذلتها الحياة ..
وجفت المياة ..
الرجل الإنسان ..
من يبنى ..
ميناء سلام ..
ب اساس راسخ ..
ب الوئام ..
لا يرهبها ..
بل يحميها ..
لا يحزنها ..
بل يفرحها ..
لا يخنقها ..
بل يتنفسها ..
لا يجرحها ..
بل يداويها ..
لا يهينها ..
بل يعززها ..
يجعلها دائما ..
تاجا إكليلا ..
ع رأسه ..
مرصعان ب الوفاء و الصدق معهما رفيقا ..
و كان لها ودا و خليلا و حبيبا و صديقا ..
المرأة ..
إما كيدا عظيما ..
كما قال رب العزة ..
أو عشقا و حبا و حنانا عظيما ..
ع الرجل أن يختار ..
كيدا قتيلا ..
أو ..
عشقا جميلا ..
أنتي أيتها المرأة ..
إن وجدتي الرجل الذكر العاقل ..
الناضج الحنون ..
لوني له الحب ف الكون ..
ب أجمل اللون ..
كوني له القلب الحنون ..
أسكني معه ف بنيانه ..
إبني معه كل كيانه ..
كوني له وردة ف بستانه ..
كوني له عطرا ف كل احواله ..
كوني له أنثى راقية ف مكانه ..
كوني حنونة طيبة محققة ل احلامه..
إن كان لكي حنونا ..
لا ..
تجعليه عليكي مجنونا ..
إرسما حياتكما ..
ب أجمل لوحة و أزهى لونا ..
هذيان قلم :
: محفوظ البراموني :
و
هو ..
هكذا هى دائما ..
المرأة التي تريد أن تعيش ..
عفيفة .. ظريفة ..
طاهرة .. طيبة ..
ذكية .. مثقفة ..
نابضة .. ناضجة ..
أنيقة .. رقيقة ..
محبة .. مبتهجة ..
هادئة .. رائعة ..
تكون ..
روعة الحياة ..
مهجة الكون ..
روح الأيام ..
أنفاس الاحلام ..
مودة و محبة و وئام ..
تعيش ..
وردة ف بستان ..
زهرة ف أى مكان ..
روعة ف أى زمان ..
هكذا هو ..
إذا أراد أن يعيش معها رجلا ..
يكون
ماء من حنان ..
ل يروي وردته ..
ف إذا لم تروى الوردة ..
ماتت المحبة المودة ..
و دفنت ف قبر الزمان ..
المرأة و الرجل ..
إذا أرادا أن يمتلكا تلك الصفات التي ذكرتها ..
يجب أن يكونا كائنان مرهفان الحس ف اى زمان ..
إن أعطى لها الرجل ..
الأمان ..
الإطمئنان ..
عدم الخذلان ..
و أنار لها الزمان و المكان ..
إن أعطت ل الرجل ..
كامل الحنان ..
حب من فيضان ..
عشق ب رائحة ريحان ..
و أنارت حياته ك البستان ..
كانت حياتهما ..
مطمئنة من روعة الوجدان ..
راسخان ع شاطىء الأمان ..
الرجل الذكر ..
الذي إذا إختبأت ..
خلف ظهره إمراته ..
لم يخذلها ..
لم يخونها ..
لم يسبها ..
لم يؤذيها ..
ف إن احست ب الإطمئنان ..
و كان معها إنسان ..
أحبته ب الحنان ..
أدفئته ب الوجدان ..
ف إن كان معها ل الأسف حيوان ..
خذلتها الحياة ..
وجفت المياة ..
الرجل الإنسان ..
من يبنى ..
ميناء سلام ..
ب اساس راسخ ..
ب الوئام ..
لا يرهبها ..
بل يحميها ..
لا يحزنها ..
بل يفرحها ..
لا يخنقها ..
بل يتنفسها ..
لا يجرحها ..
بل يداويها ..
لا يهينها ..
بل يعززها ..
يجعلها دائما ..
تاجا إكليلا ..
ع رأسه ..
مرصعان ب الوفاء و الصدق معهما رفيقا ..
و كان لها ودا و خليلا و حبيبا و صديقا ..
المرأة ..
إما كيدا عظيما ..
كما قال رب العزة ..
أو عشقا و حبا و حنانا عظيما ..
ع الرجل أن يختار ..
كيدا قتيلا ..
أو ..
عشقا جميلا ..
أنتي أيتها المرأة ..
إن وجدتي الرجل الذكر العاقل ..
الناضج الحنون ..
لوني له الحب ف الكون ..
ب أجمل اللون ..
كوني له القلب الحنون ..
أسكني معه ف بنيانه ..
إبني معه كل كيانه ..
كوني له وردة ف بستانه ..
كوني له عطرا ف كل احواله ..
كوني له أنثى راقية ف مكانه ..
كوني حنونة طيبة محققة ل احلامه..
إن كان لكي حنونا ..
لا ..
تجعليه عليكي مجنونا ..
إرسما حياتكما ..
ب أجمل لوحة و أزهى لونا ..
هذيان قلم :
: محفوظ البراموني :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق