سأخوض حربي مع الحياة بمفردي
ما عاد فِيَ كالقديم ، نظرة المتعجب
ماعدت اسهر في الليالي بطولها
ليلي يئن بجرحه ، كحظي المتغرب
نأت السعادة عن طريقي فلم أجد
غير التعاسة رفقة ، لحالي المتعذب
طمس الزمان معالمي و ركائزي
رسم الزمان بغدره ملامح المتعصب
تبكي العيون و هل تجف مدامعي
حين الفؤاد يهده ، زلزاله المتعاقب
هذي حياتي و قد رضيت بحالها
خدي يحن لدمعة طرفي المتسرب
و الليل مني قد الفت ظلامه و
الحظ عندي صار كالسنام الاحدب
و الثغر مبتسم رغم القساوة انني
للرب اشكي و لسان الحمد لم يغب
بقلم / عامر عمر /
ما عاد فِيَ كالقديم ، نظرة المتعجب
ماعدت اسهر في الليالي بطولها
ليلي يئن بجرحه ، كحظي المتغرب
نأت السعادة عن طريقي فلم أجد
غير التعاسة رفقة ، لحالي المتعذب
طمس الزمان معالمي و ركائزي
رسم الزمان بغدره ملامح المتعصب
تبكي العيون و هل تجف مدامعي
حين الفؤاد يهده ، زلزاله المتعاقب
هذي حياتي و قد رضيت بحالها
خدي يحن لدمعة طرفي المتسرب
و الليل مني قد الفت ظلامه و
الحظ عندي صار كالسنام الاحدب
و الثغر مبتسم رغم القساوة انني
للرب اشكي و لسان الحمد لم يغب
بقلم / عامر عمر /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق