لقيَ القبضَ على أرصفتِه..أعقابُ السكائرِ المطرَّزةِ ، بشِفاهِ مَن رحَلوا ، لن تفضحَ ملحمةَ مواقعتي لصفصافةِ الأمل.. فهي لم تعتَدِ التَّنقُّبَ بقِطميرِ العُذرةِ بعدُ … أُأأأأأف .. عاودَ حذائي الشكوى من ضِيقِ ذاتِ حكمتي…كم أُرتّقُهُ ويسخرُ من فلسفتي… أيجوزُ صراطَ التوبةِ وهو عُريان..؟؟ رُبَّما …فَبِالإمكانِ شراءُ خبزِ الشيطان..كلُّ المحاذيرِ تتردّى ثملةً.. أمامَ حَيرَةِ بَطنٍ راقصةٍ على إيقاعِ إزميلِ السَّغَبِ المُتوارَثِ عن أجدادٍ فقدوا شُعورَهمُ المُستعارة… أتكونُ البوابةُ المُشفَّرةُ البراءةِ هي .. نِهادايةَ رجوعِ قطتي الضالةِ الى حضنِ مُوائي..؟؟ :
س ــ ما وجهةُ أنفي المدسوسِ في جُحرِ الطَّهارة …؟؟؟
جـ ــ .. إياكَ أن تكشفَ سرّاً من أسرارِ الآلهة..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
س ــ ما وجهةُ أنفي المدسوسِ في جُحرِ الطَّهارة …؟؟؟
جـ ــ .. إياكَ أن تكشفَ سرّاً من أسرارِ الآلهة..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق