جميلةٌ عيناكِ و هي تقرأُ حرفي في البعدِ و كلماتي
و ترى بين السطورِ مشاعِري و ترسمُ دروبَ آهاتي ..
يا امرأةً لولا عينيها ما خطَ قلمي حرفاً و لارضيتُ
العيشَ في عمرٍ لوَّنَهُ الشَّقاءُ و أضاعَ كلَّ مسراتي ..
اقرَئي حرفي أنا الآنَ و اعلمي أنِّي لأجلِكِ أحيا بغُربةٍ
في وطني تائهاً أكتبُ اسمَكِ كمنارٍ و أُدخلُهُ بذكرياتي ..
فاقَ ما أكنُّهُ لكِ الحبَّ والنيرانُ بجسدي بقلبي تشتَعِلُ
لتُحرقَني و أغدو رماداً تنثرُهُ الرياحُ في كلِّ
المساحاتِ ..
دعيني أرسمُ اليومَ طريقاً آخرَهُ لقاءً أطلبُه يجعلُني لكِ
عبداً دعيني أكتبُ أشياءَ أشتهيها و أرسمُ حبي
بصفحاتي ..
و أرسمُ عمراً لهُ نحيا عمراً جميلاً بعيداً عن واقعي
المؤلِمِ و ألوِّنهُ بألوانِ الحبِّ ولا أتجاهلُ رتوشاً بلوحاتي
هي دنيايَ يا أملي ما عدتُ أرضى العيشَ بها بلا عينيكِ
بلا سهراتٍ أشتاقُها بينَ أحضانِكِ و أشبعُ فيها كلَّ
رغباتي ..
ما أجملَ أَنْ تكوني الآنَ معي بينَ الورودِ في واحةٍ كلّها
عطرٌ يساورنا ما أحلاهُ من شجرٍ يظلِّلُ حياءَكِ و حلوَ
نزواتي ..
عماراسماعيل
و ترى بين السطورِ مشاعِري و ترسمُ دروبَ آهاتي ..
يا امرأةً لولا عينيها ما خطَ قلمي حرفاً و لارضيتُ
العيشَ في عمرٍ لوَّنَهُ الشَّقاءُ و أضاعَ كلَّ مسراتي ..
اقرَئي حرفي أنا الآنَ و اعلمي أنِّي لأجلِكِ أحيا بغُربةٍ
في وطني تائهاً أكتبُ اسمَكِ كمنارٍ و أُدخلُهُ بذكرياتي ..
فاقَ ما أكنُّهُ لكِ الحبَّ والنيرانُ بجسدي بقلبي تشتَعِلُ
لتُحرقَني و أغدو رماداً تنثرُهُ الرياحُ في كلِّ
المساحاتِ ..
دعيني أرسمُ اليومَ طريقاً آخرَهُ لقاءً أطلبُه يجعلُني لكِ
عبداً دعيني أكتبُ أشياءَ أشتهيها و أرسمُ حبي
بصفحاتي ..
و أرسمُ عمراً لهُ نحيا عمراً جميلاً بعيداً عن واقعي
المؤلِمِ و ألوِّنهُ بألوانِ الحبِّ ولا أتجاهلُ رتوشاً بلوحاتي
هي دنيايَ يا أملي ما عدتُ أرضى العيشَ بها بلا عينيكِ
بلا سهراتٍ أشتاقُها بينَ أحضانِكِ و أشبعُ فيها كلَّ
رغباتي ..
ما أجملَ أَنْ تكوني الآنَ معي بينَ الورودِ في واحةٍ كلّها
عطرٌ يساورنا ما أحلاهُ من شجرٍ يظلِّلُ حياءَكِ و حلوَ
نزواتي ..
عماراسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق