أحبُّكِ أكتبُها بيومي آلافَ المرات
و أرحلُ بخيالاتٍ تُذوِّبُني تَجعلُني ذليلَ الشهوات
يا سيدَتي ماذا أكتبُ عن تعبي و كيفَ أرسِمُها مِن
آهَات
تَخرُجُ مِن صَدري من قَلبي لِتُلَوِّنَ عُمُري و تُعطيهِ أَحلى
النَّكَهات
أجملُ روائحَ الكونِ رائحةُ الأنثى تَدخُلُ بسهولةٍ جَوفي
مَعَ النَّسَمَات
أحببْتُ قبلَكِ الكثيرَ و كلَّ قَلمي يُغازِلُ بالكَلِمَات
فتياتٌ كنَّ يأسُرْنَني يُسكِرْنَني لأَتوهَ خلفَ القُبُلات
حَتى شِفَاهي كانَت تُخطِئُ في رَسمِ الحُبِّ على
الوَجَنَات
على الثَغرِ على العُنُقِ و غَيرهم حَتى الرَّاحَات
يا امرأةً قرأتُ في صَوتِها عُنواناً لِأرقى الواحَات
دَعيني أسافرُ اليَومَ إليها برِحلَةٍ من أَجملِ الرَّحَلات
و أَقطُفُ بالحُبِّ مِنها أَغلى و أَشهَى الثَمَرات
دَعيني أَرحَلُ أَحبُو أَستَلقي وَ لَو لِلَحَظَات
بُستانُ جَسدَكِ يا امرأَةً لَم ألقَ مِثلَهُ في كلِّ الغَابَات
عمار اسماعيل
و أرحلُ بخيالاتٍ تُذوِّبُني تَجعلُني ذليلَ الشهوات
يا سيدَتي ماذا أكتبُ عن تعبي و كيفَ أرسِمُها مِن
آهَات
تَخرُجُ مِن صَدري من قَلبي لِتُلَوِّنَ عُمُري و تُعطيهِ أَحلى
النَّكَهات
أجملُ روائحَ الكونِ رائحةُ الأنثى تَدخُلُ بسهولةٍ جَوفي
مَعَ النَّسَمَات
أحببْتُ قبلَكِ الكثيرَ و كلَّ قَلمي يُغازِلُ بالكَلِمَات
فتياتٌ كنَّ يأسُرْنَني يُسكِرْنَني لأَتوهَ خلفَ القُبُلات
حَتى شِفَاهي كانَت تُخطِئُ في رَسمِ الحُبِّ على
الوَجَنَات
على الثَغرِ على العُنُقِ و غَيرهم حَتى الرَّاحَات
يا امرأةً قرأتُ في صَوتِها عُنواناً لِأرقى الواحَات
دَعيني أسافرُ اليَومَ إليها برِحلَةٍ من أَجملِ الرَّحَلات
و أَقطُفُ بالحُبِّ مِنها أَغلى و أَشهَى الثَمَرات
دَعيني أَرحَلُ أَحبُو أَستَلقي وَ لَو لِلَحَظَات
بُستانُ جَسدَكِ يا امرأَةً لَم ألقَ مِثلَهُ في كلِّ الغَابَات
عمار اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق