ارتكبنا في حق أنفسنا الكثير من الجرائم
لكن افظعها على الإطلاق...
اننا اكتفينا بفكر الغير.. وإبداع الغير وأسلوب حياة الغير.. حتى برامج الغير!!!
يعني استيراد الخيال والإبداع.. مرورا إلى الملبس والغذاء
ولا تصدير!!!!
وهذا كلة كفيل بأن يحولنا إلى كائنات ناطقة غير عاقلة الا من رحم ربي!!!!
فنعمة الخيال هي أصل كل ما نراه حولنا من اختراعات ووسائل وأشياء وتحضر
اما نحن فحكمنا علي أنفسنا وعقولنا بقتل خيالنا وابداعنا الا القليل
ياالاهي ماهذا!!!
والطبيعي أن تكون النتيجة مانحن فية من إفلاس ثقافي فكري حضاري
وتخبط وتدهور
والحق اننا نستحق أكثر من هذا بكثير ولولا رحمة الله تعالى وحدة لكنا في الدرك الأسفل من نار هذة الحياة وأكثر
وكفانا دعاءا بدون عمل
فهل تعتقد أن الله جل شأنه ينظر إلى سجع وبلاغة دعواتنا مهما بلغت من جمال الكلمات والأسلوب.. بدون عمل مصاحب لة؟؟؟
كفانا زيفا على أنفسنا كفانا شعارات رنانة وافواة ملآنة
وطوابير الله أكبر وسبحان الله والحمد لله فقط على صفحات التواصل الاجتماعي وخارج هذة المنظومة ترى واقع بغيض متأخر جاهل بحقيقة قضيته
والآن
هل ترى هذة الشجرة الساجدة
والقطة التي تصلي
والأسد الذي يخطب الجمعة في الغابة
فلاتخرج إلا أن تقول سبحان الله
ياامة ضحكت من جهلها الأمم
(غير)
بقلمي
احمد عبد الرحمن
لكن افظعها على الإطلاق...
اننا اكتفينا بفكر الغير.. وإبداع الغير وأسلوب حياة الغير.. حتى برامج الغير!!!
يعني استيراد الخيال والإبداع.. مرورا إلى الملبس والغذاء
ولا تصدير!!!!
وهذا كلة كفيل بأن يحولنا إلى كائنات ناطقة غير عاقلة الا من رحم ربي!!!!
فنعمة الخيال هي أصل كل ما نراه حولنا من اختراعات ووسائل وأشياء وتحضر
اما نحن فحكمنا علي أنفسنا وعقولنا بقتل خيالنا وابداعنا الا القليل
ياالاهي ماهذا!!!
والطبيعي أن تكون النتيجة مانحن فية من إفلاس ثقافي فكري حضاري
وتخبط وتدهور
والحق اننا نستحق أكثر من هذا بكثير ولولا رحمة الله تعالى وحدة لكنا في الدرك الأسفل من نار هذة الحياة وأكثر
وكفانا دعاءا بدون عمل
فهل تعتقد أن الله جل شأنه ينظر إلى سجع وبلاغة دعواتنا مهما بلغت من جمال الكلمات والأسلوب.. بدون عمل مصاحب لة؟؟؟
كفانا زيفا على أنفسنا كفانا شعارات رنانة وافواة ملآنة
وطوابير الله أكبر وسبحان الله والحمد لله فقط على صفحات التواصل الاجتماعي وخارج هذة المنظومة ترى واقع بغيض متأخر جاهل بحقيقة قضيته
والآن
هل ترى هذة الشجرة الساجدة
والقطة التي تصلي
والأسد الذي يخطب الجمعة في الغابة
فلاتخرج إلا أن تقول سبحان الله
ياامة ضحكت من جهلها الأمم
(غير)
بقلمي
احمد عبد الرحمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق