*ترانيم المصطفى*
-إلى روح جدي في ذكرى وفاته-
بعمة وجلباب تجلى وانتثر.
وسبحة عانقت يمناه ذكرا...وعبر.
مشى زهدا، وبمحجن استعان وشكر.
تيجاني، فقير،هو المصطفى في الصغر..
والكبر.
معتكف المساجد،عرف واشتهر.
حكيم،قاضي الأهل،وما جاور من بشر.
سل القبائل عنه..تأتيك بكل خبر.
تيجاني. ..ملتزم بالورد في الحل والسفر.
ويوم مددت يدي لسبحة رغبة في الحلول الأكبر.
خصني بنصيحة وعبر:
"يا ولدي تمهل فأنت من إلتزام أصغر"
لك الرحمة يا شيخ الزهاد...
يا متصوفا وأكثر.
وعلى العهد أبقى،مرسل الدعاء...وبك المفخر.
لك عظيم التحايا عظم الأثر.
طاب ثراك مسكا وعنبر.
ولملقاك نسعى زهادا من كبير فأصغر.
سيان وسبحة شمسا وقمر.
فنحن أبناء المصطفى، التيجاني..
شيخ الزهاد وإمامهم الأكبر.
على العهد نبقى حراص القيم
نمد الأكف والأكف فالأكف لكل البشر.
شعر:عبد الحكيم البقريني

-إلى روح جدي في ذكرى وفاته-
بعمة وجلباب تجلى وانتثر.
وسبحة عانقت يمناه ذكرا...وعبر.
مشى زهدا، وبمحجن استعان وشكر.
تيجاني، فقير،هو المصطفى في الصغر..
والكبر.
معتكف المساجد،عرف واشتهر.
حكيم،قاضي الأهل،وما جاور من بشر.
سل القبائل عنه..تأتيك بكل خبر.
تيجاني. ..ملتزم بالورد في الحل والسفر.
ويوم مددت يدي لسبحة رغبة في الحلول الأكبر.
خصني بنصيحة وعبر:
"يا ولدي تمهل فأنت من إلتزام أصغر"
لك الرحمة يا شيخ الزهاد...
يا متصوفا وأكثر.
وعلى العهد أبقى،مرسل الدعاء...وبك المفخر.
لك عظيم التحايا عظم الأثر.
طاب ثراك مسكا وعنبر.
ولملقاك نسعى زهادا من كبير فأصغر.
سيان وسبحة شمسا وقمر.
فنحن أبناء المصطفى، التيجاني..
شيخ الزهاد وإمامهم الأكبر.
على العهد نبقى حراص القيم
نمد الأكف والأكف فالأكف لكل البشر.
شعر:عبد الحكيم البقريني

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق