رسالتي في العيد
ونحن نستقبل العيد المبارك ، رأيت من واجبي توجيه رسالتي لكل أحبتي أينما كانوا في المعمورة .
اتركوا الحقد والضغينة فيما بينكم وتصافحوا وتصالحوا بقلوبكم قبل أيديكم حتى نقتل عدونا بحبنا وتصالحنا ووحدتنا ووحدة مصيرنا .
فكروا في إخوانكم المشردين في كل بقعة من وطننا العربي الكبير وخاصة من انهكتهم الحروب ولا تزال يد الغدر الوحشية تنخر جسد أوطانهم .
هنئوا بعضكم وانشروا الفرحة فيكم وفي الثكالى والايتام وزوروا مرضاكم وابعثوا في قلوبهم الطمأنينة والأمل بدون الم .
جعل الله أيامنا كلها أعيادا وافراحا وحرر اراضينا من أعدائنا ونثر الفرحة في روابينا وربوعنا .
بقلمي صلاح الورتاني
تونس
ونحن نستقبل العيد المبارك ، رأيت من واجبي توجيه رسالتي لكل أحبتي أينما كانوا في المعمورة .
اتركوا الحقد والضغينة فيما بينكم وتصافحوا وتصالحوا بقلوبكم قبل أيديكم حتى نقتل عدونا بحبنا وتصالحنا ووحدتنا ووحدة مصيرنا .
فكروا في إخوانكم المشردين في كل بقعة من وطننا العربي الكبير وخاصة من انهكتهم الحروب ولا تزال يد الغدر الوحشية تنخر جسد أوطانهم .
هنئوا بعضكم وانشروا الفرحة فيكم وفي الثكالى والايتام وزوروا مرضاكم وابعثوا في قلوبهم الطمأنينة والأمل بدون الم .
جعل الله أيامنا كلها أعيادا وافراحا وحرر اراضينا من أعدائنا ونثر الفرحة في روابينا وربوعنا .
بقلمي صلاح الورتاني
تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق