⚜⚜⚜
🇯 🇴( عِيدُ الإستقلاااال)🇯🇴 - - أيااااااااااااار25 -
⚜⚜⚜
الحُروفُ التي تَصُوغُ هاذي السُّطورِ ينبغي أن تتميزُ عن غيرها منَ الحُروف، فَمن يَعجزُ عن تحقيقِ إستقلاليتهِ لا تلزمُنا حُروفُه ؟!، ومَن لا يُدرِكُ الأبعادَ المَنشودةَ منَ المُناسبةِ - ويُغرِقُها بالهلاميةِ من التَّصوير - فَليُرِح نفسَهُ من سَطرِ رَسمِه .. ومن كانت لهجَتُهُ التشكيكَ والهُجُومَ والنَّقدَ فأخالُ أنَّ ما فينا يكفينا .
✋🤚🏻✋🤚🏻✋🤚🏻✋🤚🏻✋🤚🏻
حُروفٌ كُثيرةٌ تلكَ التي لا تَعنِينا
لا بِسطرِهَا لا بِرسمِها ولا حتَّى بِوسمِهَا تُرضينا .
❗❕❗❕❗❕❗❕❗❕❗
🔞( عِيدٌ للكبار فقط ).🔞
المخزونُ التَّاريخي عندنا - كتابٌ مُقدَّسٌ - لا يقبلِ النِّقاش ولا حتَّى القسمةَ على نَفسه ؟، حتَّى تِردادهِ حِكرٌ على حناجرَ بِعينها ( ولئن هَرُمَ صَوتُهَا .. وشَحُبَ مَظهَرُها .. ومُلَّ سَماعُهَا ) فإنَّها كَفرضِ الصَّلاةِ لا مَفرَّ عنها !، ولَكم بَهَتَت مَعانٍ زَفَرَت بها ألسنةٌ لأنَّ جَذوَتَهَا في القلبِ شُعلَتُها خافته !.
ولَكَم مِنَ الأَوتارِ - بدندنةٍ - تَصبُوُا عَزفا
لأَلحانٍ - جَمُلَت نُوتَتُهَا - فأينَ المَسامعِ ؟.
كَنافحٍ بِصوتِهِ يَظُنٍّ أنَّ في الخلا صَدىً
يُرتَجى تَرَدُّدَهُ - فإذ بهِ مُتلاشياً - كَفَقرٍ مُطقعِ .
🎼🎶🎼🎶🎼🎶🎼🎶🎼🎶
❓( لماذا - فقط - أَنتُم ) ؟.❗
المُناسباتُ الوطنيةُ كالحسناءِ بادٍ حُسنَهَا، غَنيةٌ عن الوَصفِ والتوصيف، لكنها بحاجةٍ للتجديدِ فالتَّكرارِ بِحقِّها مَقتلُ، ولَم يَبقى بِجعبةِ السَّلفٍ ما تَفيضُ بهِ حَناجرُ الخَلَف، والدِّماءُ المُحتَقِنةُ في الشَّراااايينِ ستلفُظُهَا العُروقُ سُمَّاً رُعافاً لا مناصَ من نَتنه !، وقَتَهَا سيَكثرُ النَّاقمونَ على قُدُسِيَّةِ - هَكَذا مُناسباتٍ - فَقَط لأنَّهَا لا تَعتَرفُ بِحجمِ وُجودهم، لأنها تَفرضُ عليهم أن يَكُونوا - كُمبارس - فقط يَملأونَ الكراسيَ التي عليها يجلسون ؟، لأنَّ الضَّوءَ مُسلَّطٌ على الحَاشيةِ وحدَهَا وكأنَّهم وحدَهُمُ الخُلَّصُ، فقط أسمعنا سُحاجَ يَديكَ ودع لغيركَ رسمَ المَسير !!.
👏🏻👏🏽👏🏻👏🏽👏🏻👏🏽👏🏻👏🏽👏🏻👏🏽
رسمتُ حَرفيَ أرتَجِيَ مِنهُ دلالةً تَصولُ
فإذ بهِ عنِ الأعينِ محجوبٌ مَحظورُ ؟!.
قالوا ( من أنتَ ) ؟ لتخالَ نفسكَ إبنَ أصولِ
من عَدَّكَ طَويلاً ( وبالكادِ تُرى ) مُعدَماً مَقهُووور ؟! .
هِيَ المُناسباتُ الوَطنيَّةُ تتعددُ مُسمَّياتُها في كُلِّ بَلَد، لكنها تبقى النَّكهةَ الأشهى .. واللَّحنَ الأجملَ .. والسَّطرَ الأَثمَنَ الذي يَعلوُوووا ولا يُعلى .
حَفظَ اللهُ بلادَنَا .. وهدى للخيرِ ساسَتنا .. وجَمَّلَ ذرَّاتِ تُرابِنَا بِعيُونِنا .. وكحَّلَ بالإستقرارَ قُلوبَنا .
( اللهم آآآآآآآآآآآمين ) .
🇯🇴❤🇯🇴❤🇯🇴❤🇯🇴❤🇯🇴❤🇯🇴
الكاتب الراااقي ✍____
حسام القااضي
عمان _الاردن . 🇯🇴
🇯 🇴( عِيدُ الإستقلاااال)🇯🇴 - - أيااااااااااااار25 -
⚜⚜⚜
الحُروفُ التي تَصُوغُ هاذي السُّطورِ ينبغي أن تتميزُ عن غيرها منَ الحُروف، فَمن يَعجزُ عن تحقيقِ إستقلاليتهِ لا تلزمُنا حُروفُه ؟!، ومَن لا يُدرِكُ الأبعادَ المَنشودةَ منَ المُناسبةِ - ويُغرِقُها بالهلاميةِ من التَّصوير - فَليُرِح نفسَهُ من سَطرِ رَسمِه .. ومن كانت لهجَتُهُ التشكيكَ والهُجُومَ والنَّقدَ فأخالُ أنَّ ما فينا يكفينا .
✋🤚🏻✋🤚🏻✋🤚🏻✋🤚🏻✋🤚🏻
حُروفٌ كُثيرةٌ تلكَ التي لا تَعنِينا
لا بِسطرِهَا لا بِرسمِها ولا حتَّى بِوسمِهَا تُرضينا .
❗❕❗❕❗❕❗❕❗❕❗
🔞( عِيدٌ للكبار فقط ).🔞
المخزونُ التَّاريخي عندنا - كتابٌ مُقدَّسٌ - لا يقبلِ النِّقاش ولا حتَّى القسمةَ على نَفسه ؟، حتَّى تِردادهِ حِكرٌ على حناجرَ بِعينها ( ولئن هَرُمَ صَوتُهَا .. وشَحُبَ مَظهَرُها .. ومُلَّ سَماعُهَا ) فإنَّها كَفرضِ الصَّلاةِ لا مَفرَّ عنها !، ولَكم بَهَتَت مَعانٍ زَفَرَت بها ألسنةٌ لأنَّ جَذوَتَهَا في القلبِ شُعلَتُها خافته !.
ولَكَم مِنَ الأَوتارِ - بدندنةٍ - تَصبُوُا عَزفا
لأَلحانٍ - جَمُلَت نُوتَتُهَا - فأينَ المَسامعِ ؟.
كَنافحٍ بِصوتِهِ يَظُنٍّ أنَّ في الخلا صَدىً
يُرتَجى تَرَدُّدَهُ - فإذ بهِ مُتلاشياً - كَفَقرٍ مُطقعِ .
🎼🎶🎼🎶🎼🎶🎼🎶🎼🎶
❓( لماذا - فقط - أَنتُم ) ؟.❗
المُناسباتُ الوطنيةُ كالحسناءِ بادٍ حُسنَهَا، غَنيةٌ عن الوَصفِ والتوصيف، لكنها بحاجةٍ للتجديدِ فالتَّكرارِ بِحقِّها مَقتلُ، ولَم يَبقى بِجعبةِ السَّلفٍ ما تَفيضُ بهِ حَناجرُ الخَلَف، والدِّماءُ المُحتَقِنةُ في الشَّراااايينِ ستلفُظُهَا العُروقُ سُمَّاً رُعافاً لا مناصَ من نَتنه !، وقَتَهَا سيَكثرُ النَّاقمونَ على قُدُسِيَّةِ - هَكَذا مُناسباتٍ - فَقَط لأنَّهَا لا تَعتَرفُ بِحجمِ وُجودهم، لأنها تَفرضُ عليهم أن يَكُونوا - كُمبارس - فقط يَملأونَ الكراسيَ التي عليها يجلسون ؟، لأنَّ الضَّوءَ مُسلَّطٌ على الحَاشيةِ وحدَهَا وكأنَّهم وحدَهُمُ الخُلَّصُ، فقط أسمعنا سُحاجَ يَديكَ ودع لغيركَ رسمَ المَسير !!.
👏🏻👏🏽👏🏻👏🏽👏🏻👏🏽👏🏻👏🏽👏🏻👏🏽
رسمتُ حَرفيَ أرتَجِيَ مِنهُ دلالةً تَصولُ
فإذ بهِ عنِ الأعينِ محجوبٌ مَحظورُ ؟!.
قالوا ( من أنتَ ) ؟ لتخالَ نفسكَ إبنَ أصولِ
من عَدَّكَ طَويلاً ( وبالكادِ تُرى ) مُعدَماً مَقهُووور ؟! .
هِيَ المُناسباتُ الوَطنيَّةُ تتعددُ مُسمَّياتُها في كُلِّ بَلَد، لكنها تبقى النَّكهةَ الأشهى .. واللَّحنَ الأجملَ .. والسَّطرَ الأَثمَنَ الذي يَعلوُوووا ولا يُعلى .
حَفظَ اللهُ بلادَنَا .. وهدى للخيرِ ساسَتنا .. وجَمَّلَ ذرَّاتِ تُرابِنَا بِعيُونِنا .. وكحَّلَ بالإستقرارَ قُلوبَنا .
( اللهم آآآآآآآآآآآمين ) .
🇯🇴❤🇯🇴❤🇯🇴❤🇯🇴❤🇯🇴❤🇯🇴
الكاتب الراااقي ✍____
حسام القااضي
عمان _الاردن . 🇯🇴

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق