(( شظايا امنيات حافية))
وككل مساء كنت تحت شجرة سنديانك أحملق
فأتيه إلى برزخ الأقدار أتفحص أشجارك العالية..
في ظلك مكثت أعواما على إيقاع حفيفك تنتعش
أغصاني وها هي الأن من هجرانك صارت عارية..
كنت صبحي أجره مسرعا فأقطع رحم فجري
فتسارعت الخطوات وانتهى يومي في ثانية..
على مرمى أنين امتلأت جرار الشكوى
وحين تفقدت مذكراتي وجدت قنانك خاوية..
بحثت عن طوق النجاة وسط فوضى الحواس
فوجدت كل مناديل حسرات كلماتي خرقا بالية..
بقلمي: عبد العزيز سلاك
أ
وككل مساء كنت تحت شجرة سنديانك أحملق
فأتيه إلى برزخ الأقدار أتفحص أشجارك العالية..
في ظلك مكثت أعواما على إيقاع حفيفك تنتعش
أغصاني وها هي الأن من هجرانك صارت عارية..
كنت صبحي أجره مسرعا فأقطع رحم فجري
فتسارعت الخطوات وانتهى يومي في ثانية..
على مرمى أنين امتلأت جرار الشكوى
وحين تفقدت مذكراتي وجدت قنانك خاوية..
بحثت عن طوق النجاة وسط فوضى الحواس
فوجدت كل مناديل حسرات كلماتي خرقا بالية..
بقلمي: عبد العزيز سلاك
أ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق